في المساءْ
تَجلِس مع العائله يتناولون العشاء
« ابنتي ماذا حل بكِ اليوم »
والدتها قالت هذا لأنها اليوم عندما عادت من العمل لم تأتي و تلقي التحيه عليها هي و جدها
هي جائت من العمل و دلفت إلي غرفتها كغير العاده و الآن هم يجلسون علي الطعام و هي لم تتناول شئ و تنظر إليه بشرود
« فقط العمل امي يشغلُ بالي »
« ابنتي انتِ كغير عادتك اليوم هل حدث معكي شئ »
عندما قال هذا والدها هي تذكرت تايهيونغ
« لا أبي لم يحدث معي شئ »
« أن كان هناك شئ و محرجه من التحدث أمام أبي و والدُكِ تعالي سوف نتحدث في الغرفه »
« أمي أنا بخير صدقوني لم يحدث معي شئ فقط أفكر في العمل ليث أكثر »
« حسنناً أبنتي تناولي عشائُكِ »
تناولت العشاء و صعدوا الجميع إلي الغرف لكي ينامو
3:00 صباحاً و هي لازالت مستيقظه لا تستطيع النوم و تفكر به و تتذكر كيف كان يبتسم لها و كيف صافحها
و هو مثلُها لا يستطيع النوم و يفكر بها و يتذكر أبتسامتُها، يتذكر كيف خجلت منه عندما رأته سجل رقمُها بالجميله، يتذكر كيف كانت تضع خصلات شعرها خلف أذنها بين الدقيقه و الأخري
-
-
-
-
-
-
-
-
ذهب تايهيونغ و نامجون للعملو بالطبع ذهب تايهيونغ لكي يحضر الأفطار لأن نامجون قال له هذا
و بالطبع هو كان سوف يذهب لكي يراها مثل المره السابقه
طلب الطعام و أثناء تحضيره كان يلتفت حوله لأنها لم تأتي لعله يراها
« سيدي تفضل الطعام »
أخذه تايهيونغ و ذهب لاكنه حزن للغايه لأنهُ لم يراها
فتح باب المكتب و دلف و أغلقه ألتف بوجهه و قلبه نبض لما رأي
كانت تجلس أمام نامجون و بيديها حاسوب و أوراق و تنظر لهم
أبتسم و قلبه رفف لا يعرف كيف، هو أحس بأنه مراهق رأي الفتاه التي أعجب بها أمس
« مرحباً شيتاي كيف حالك »
رفعت نظرها من علي الحاسوب و نظرت للصوت ف ذاب قلبُها و ياليتها لم تنظر
YOU ARE READING
أُحِــــبُـــــكِ.
Romanceبِــأَرَادَةْ الْــقَــدَرْ الْـــحُـــلُـــو إِلْـــتَـــقِـــيَــــا قَـــلْبِـــي وَ قَـــلْــبُـــكِــــي.