و شد الأخر علي ايديها قبل ان تترُك هي يدهُ بهدوء و ذهبت إلي مكتبُها ، و هو ظل واقف يحدق في مكانها و يبتسم ببلاهه و قال:
« اذاً إسمُها شيتاي و تعمل مديرة المكتب المسؤل عن الرحلات. »
« كيف لها أن تكون بهذا الجمال؟ »
« إنها ليت من البشر هي أجمل من الملاك. »
كان يُحدث نفسهُ أسثناء سيرهُ للمكتب
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-3:30 P.M
« نامجون انا ذاهب للمنزل. »
وجه تايهيونغ كلامهُ للذي كان يعمل علي الحاسوب بتركيز كبير
رد عليه نامجون و هو لم يزيل نظره عن الحاسوب:
« أنها الثالثه و النصف تايهيونغ انتَ لم تعمل إلا القليل. »
« لا أريد أن أعمل نامجون. »
« حسنناً تايهيونغ، لاكن تذكر بأنك سوف تشتاق لِهذا العمل، فذهابُنا لم يتبقي عليه الكثير. »
« نامجون لا أريد أن أتذكر ، فمزاجي اليوم راقي. »
« لا عليك أنت تنسى موضوع هكذا و من ثُم لِماذا مزاجُكَ راقي اليوم، و لماذا اليوم تحديداً! »
« من يراها و إن كان محكوم عليه بالأعدام يبتسم ولا كأن شئ سيحدُث. »
كان يتحدث و الأبتسامه تصل من الأذن للأذن
« من هي؟! »
ترك نامجون الحاسوب و نظر للذي يوحي بأنهُ يوجد شئ مثير للغايه
« لا شئ نامجون، أنا ذاهب. »
أعاد نامجون للعمل و أستقام الأخر و ذهب للباب ليخرُج لاكنهُ توقف عندما جائت هذهِ الفكره في رأسهُ
« هل تعرف مدير مكتب الرحلات بخارج كوريا هُنا بالشرِكه؟ »
« فتاه تُدعىٰ شيتاي، لِماذا تسأل؟! »
« هل تعاملت معها من قبل؟ »
نظر لهُ نامجون و ترك الحاسوب و شك بِأنهُ يوجد شئ كون الأخر لم يسأل من قبل علي أحد في العمل، بالأخص نساء لم يسأل من قبل علي فتاه و لا يُفضل أن يسأل عن فتاه تعمل معهم هكذا قال لهم تايهيونغ
لِهاذا شكَ بِه نامجون فضل نامجون أن لا يسأل لِماذا تسأل عليها
و قرر بأن يرىٰ ما الذي يُفكر بِه الأخر:
YOU ARE READING
أُحِــــبُـــــكِ.
Romanceبِــأَرَادَةْ الْــقَــدَرْ الْـــحُـــلُـــو إِلْـــتَـــقِـــيَــــا قَـــلْبِـــي وَ قَـــلْــبُـــكِــــي.