2_ I LOVE YOU

9 4 0
                                    

و شد الأخر علي ايديها قبل ان تترُك هي يدهُ بهدوء و ذهبت إلي مكتبُها ، و هو ظل واقف يحدق في مكانها و يبتسم ببلاهه و قال:

« اذاً إسمُها شيتاي و تعمل مديرة المكتب المسؤل عن الرحلات. »

« كيف لها أن تكون بهذا الجمال؟ »

« إنها ليت من البشر هي أجمل من الملاك. »

كان يُحدث نفسهُ أسثناء سيرهُ للمكتب

-
-
-
-
-
-
-
-
-
-

3:30 P.M

« نامجون انا ذاهب للمنزل. »

وجه تايهيونغ كلامهُ للذي كان يعمل علي الحاسوب بتركيز كبير

رد عليه نامجون و هو لم يزيل نظره عن الحاسوب:

« أنها الثالثه و النصف تايهيونغ انتَ لم تعمل إلا القليل. »

« لا أريد أن أعمل نامجون. »

« حسنناً تايهيونغ، لاكن تذكر بأنك سوف تشتاق لِهذا العمل، فذهابُنا لم يتبقي عليه الكثير. »

« نامجون لا أريد أن أتذكر ، فمزاجي اليوم راقي. »

« لا عليك أنت تنسى موضوع هكذا و من ثُم لِماذا مزاجُكَ راقي اليوم، و لماذا اليوم تحديداً! »

« من يراها و إن كان محكوم عليه بالأعدام يبتسم ولا كأن شئ سيحدُث. »

كان يتحدث و الأبتسامه تصل من الأذن للأذن

« من هي؟! »

ترك نامجون الحاسوب و نظر للذي يوحي بأنهُ يوجد شئ مثير للغايه

« لا شئ نامجون، أنا ذاهب. »

أعاد نامجون للعمل و أستقام الأخر و ذهب للباب ليخرُج لاكنهُ توقف عندما جائت هذهِ الفكره في رأسهُ

« هل تعرف مدير مكتب الرحلات بخارج كوريا هُنا بالشرِكه؟ »

« فتاه تُدعىٰ شيتاي، لِماذا تسأل؟! »

« هل تعاملت معها من قبل؟ »

نظر لهُ نامجون و ترك الحاسوب و شك بِأنهُ يوجد شئ كون الأخر لم يسأل من قبل علي أحد في العمل، بالأخص نساء لم يسأل من قبل علي فتاه و لا يُفضل أن يسأل عن فتاه تعمل معهم هكذا قال لهم تايهيونغ

لِهاذا شكَ بِه نامجون فضل نامجون أن لا يسأل لِماذا تسأل عليها

و قرر بأن يرىٰ ما الذي يُفكر بِه الأخر:

أُحِــــبُـــــكِ.Where stories live. Discover now