#بقلم_شهد_محمود
#البارت_الاثنين_والعشرون
#وقعت_في_حب_مجنونه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
«في منزل عاصم»
ام عاصم: هااا انت هتفضل قعد ساكت كده كتير
عاصم: بصي بصراحه كده يا ست الكل انا في ينت بحبها وعاوز اخطوبها
ام عاصم بفرحه: لولولولولولي واخيرا يا واد هتفراح قلبي وتتجوز... بس هي مين البنت الي انت بتحبها دي
عاصم: روفان مدارسة ملاك بنت كويسه اوي وطيبه
ملاك بفرحه: يعني ميس روفان هتعيش معانه علطول
عاصم: لسه لما اعرف ردها ايه الاول ولو وفقة ابقي
اخليها تاخد معاد من ابوها علشان نروح ونتقدملها
ام عاصم بفرحه: ربنا يكتبلك الي فيه الخير يابني
عاصم: يارب يا امي... انا هطلع انام علشان عندي شغل بكرا كتير
ام عاصم: ماشي يا حبيبي تصبح علي خير
عاصم: ونتي من اهله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
«في منزل قاسم»
كان قاسم يستعد للنوم ولاكن تذكر انهو لم يتحدث مع ملك طوال اليوم...ليمسك هاتفه وبقوم بلاتصال علي ملك
قاسم: إزيك يا حب عامله ايه
ملك: كويسه يا قاسم انت عامل ايه
قاسم بحب: تمام ياقلب قاسم
ملك: محن محن مفيش كلام يعني
قاسم بضيق: ايه يا ملك هو في ايه يعني كل اما اقولك كلمه حلوه تتدخلي انتي بالدبش بتاعك ده
ملك: إذا كان عجبك
ليغلق قاسم الهاتف...ليسأل نفسه... اهي لا تحبه؟ هل معقول ان شعوره بل حب من طرف واحد وملك لا تبادله نفس المشاعر؟! هل تسرع فاختياره لملك؟!... اذا كانت الاجابه لا إذا لماذا تتعامل معه بهاذا الجفاء... لماذا تتصرف بهذه الطريقه الغريبه معه... حتي انها لا يستطيع التكلم معها لفتره طويله... اهاذا ذمبه انهو كان يتصل بها للاطمانان عليها فقت هكذا تكافؤ على حبو لها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
«في منزل ملك»
ملك وهي تنظر لهاتفها بصدمه: ينهارك فحلقي يا قاسم ده بيقفل فوشي.. طب وللهي ميبقاش إسمي ملك لو ما نكدتش عليك
إسراء بسخريه: امال انتي عوزاه ياخدك بالاحضان ويقولك شكراً علي كلامك الي زي السم الي قولتهوله
ملك: قصدك ايه يا عقربه صدق الي قال ان موليد شهر 9 دول عقارب
إسراء: وصدق بردو الي قال انهم نكدين
