فُوت + كُومِنتّـ'ز فَضّلاً
لَأجَّلِ بَارْتٍ جَدِيدْ
—————————————
~ تَابع ~- انا لستُ كذالك ، انا . ... -
قاطع حديثي بقوله - تايهيونغ - اُخرس لساني وعيناي مازالت عليه وهو بين ذراعي احتضنه - همممم - سحب الهواء الكثير لرئته زافراً اياه مبتسماً - ان كان كُرهك هو اعتراف كاذب ، اذن ماهو لاعتراف الصادق ؟ -
اجل هو فهم ما اعني ...
واني حقًا فُتنت ، وانا محبٌ لهذه الفِتن ، ولو كانت اشد من الموت
اطاَل النظر لي منتظِرًا اجَابتي ، لكنّني ... انزلتُ راسي بهدوء لاسمع تنهدًا مسموعًا صادرًا من الذي امامي ، - لا بأس - تراجع هو قليلا للخلف لاعود ممسكًا بكِلا كتفاه مانعاً اياه من الابتعاد ،- احمِل نحوك ما لا اعرفه -
اعاد عيناه صوبي بصمت شعرتُ بفُتورته ، - شيئ يشبهُ الغَرق - اكملت حديثي له بهمس مُطبَق تزامن مع تنهيدةَ اخرى خرجت منه ليومئ لي بعدها ورأيت بملامح انعواجِ اطراف شفاههِ ببتسامه
غادر من امامي نحو البائع ولحقتهُ ، كالذي سار طويلاً ضائع ، لكنهُ يعلم لأي وجهَةٍ يريد ..
—————————
بَعد مُرور شَهر -
عُين جونغكوك عازف اليُمن بالكنيسة ، رغم اصلاحهم لمَحطة القِطار الا انه رغب بأتمام ثلاثة اشهر ، وانا قَبِلة بطلب ابي بخدمة الرب بهَا ، سار كل شيئ بعكسِ ما اريد ،
ولكن اقل ما يجب علي قولة تجاه كل هذا هو ، امور عاديه .. آن اوانُها ف حدثت
افنى جونغكوك تِلك الليالي ولايام ناظرًا لي ، و مُتمرسًا بين علقي وقلبي لاعبًا راغباً بهما وقد اخص الفِعل هذا حتى لا اتحمل ، بقيت تلك الايام ولنصفها اجاهد مُتحملاً ما اراه منه وما اشعر به تجاهه
YOU ARE READING
VK || كَاثولِيكي
أدب المراهقين~ مَا عهدتُك يَا قَلبي إِنك الضعيفَ إذَا احَط بكَ الخطبُ أَن تَبقى عَلَى كَمَدِ فالحُزن و الْحَب مُضطرِم فِي قَلبِ مضطربٍ والقلبُ مُرتَعِبٌ مُحب فِي جسمِ مُرتَعِدِ ! . top : tae عدد البارتات : غير محدد -------------- تنبيه : قد تحتوي على مقا...