بعد الف تفكير و تفكير من عنود قررت انها ترمسه بس ما كانت تعرف شو تقول او ب شو تبدا وبدت تفكر و تفكر و كتبت
عنود : السلام عليكم ؟
عنود : وياي الأخ محمد ؟
كان محمد واعي و قاعد يتريق و يوم خلص خذ تلفونه و جاف المسجات و كتب
محمد : وعليكم السلام
محمد : هيه الأخ محمد منو معاي ؟
عنود : انا عنود بنت نهيان عمك
محمد انصدمم انها كلمته و من وين يابت رقمه بس استانس انها رمسته
محمد : هلا عنود امريني ؟
عنود : ما يامر عليك عدو
عنود : قريت الورقه الي كتبتها و ييت اقولك انه ماعليه حصل خير و مسامحتنك من قبل لا تعتذر حتى
محمد : مشكوره عنود و ماتقصرين
عنود : تشكرني على شو ؟
محمد : مادري شكله من التوتر
عنود : ليش متوتر من شو ؟
محمد : مادري
عنود : المهم السموحه ما بزعجك مع السلامه
محمد : لا عااادي أي ازعاج بالعكس
بعدها ما تكلمو من هذا اليوم
و قررو اليد و اليده انهم يروحون العزبه هالاسبوع ويباتون أسبوع او اسبوعين
نروح عند مها وعنود
عنود : مهوي تحسين اللبس مخوره ورديه مع ورود هاديه او مخوره حمرهه و دفشه؟
مها : انا احس البسي الحمره احسها غاوووويه
عنود : انا بعد احس خلاص بلبسها نتلاقى هناك
مها : تمام عنودي
و راحت عنود لبست و حطت ميكب خفيف و رتبت الشنطه الي تمسكها ف ايدها و حطت دهن عود و تعطرت و نزلت تحت شافت و هزاع لابس و قاعد
عنود : وين امي و ابوي ؟
هزاع : تجدمو وخذو خالد والاغراض وياهم
عنود : تمام يلا خلنا نطلع نحن بعد
هزاع : تمام
و ركبو السياره و عنود شبكت فونها و حبت تسمع الاغنيه اليديده ل عبدالمجيد عبدالله ( ما عاد يمديني ) و عيبتها الاغنيه وايد و صورت فيديو ع الاغنيه و قالت بتنزله بعدين و وصلو هناك و نزلو من السياره و اتجهو للميلس و سلمو على الجميع و قعدو يتغدون كلهم مع بعض و بعدين قعدو البنات ف ميلس و الريايل ف ميلس و بعدين تجمعو كلهم مع بعض
قال اليد : هالاجازه بنسافر و بخلي محمد يختار الدوله بنقعد هني أسبوع و عقب بنرجع
محمد : ان شاءالله يدي
و راحو كلهم و البنات قعدو يشوفون لبس من برامج اونلاين وجي و فجاءه وصل ل عنود مسج و كان من محمد
محمد : وين ودج تسافرين ؟
عنود : ودي اروح فرنسا وتحديدا باريس احسها حلوه
محمد : صدق ؟
عنود :هيه صدق
محمد : تمام مع السلامه
عنود : مع السلامه
توقعاتكم للبارت الياي ؟
