ٰ
تجلس شاردة الذِهن أعلى مقعد الحديقه ..
تنظر للاشيئ ،، كل ما تُفكِر بِه هو ماذا تفعل هذه الأيام
وعت على نفسها وأخيراً، هى تجلس هنا منذ أكثر
من ساعتين على هذا الحال
نظرت امامها لـتجد أن هناك من ينظر لها بتمعن،
وكأنه شرد بتفاصيلها الحزينه،
توترت قليلاً عندما أطال النظر لتستقيم عازمةً الرحيل
.
.
.
" عدتُ أمي "
قالت بهدوء كـعادتها لـتذهب إلى غرفتها التى بالكادتراها امها تخرج منها عندما تغادر المنزل،
علاقتها بـأُمِها سيئه بعض الشيئ فهي دائماً صامته
وأمها تحب الثرثرة
هى بالأحرى ليست ثرثرة، ولكنها فقط تطمئن عليها،،
لكن بالنسبه لها هى ثرثرة,
ٰإستلقت على فِراشها ذو اللون البُنِّيِ لتغمض عينيها
حازمةً النوم.
.
.
يتبع..>
متنسوش الڤوت.. ♡
سكيب للأخطاء الإملائيه..>
! لا أسمح بـأخذ مقتبسات من الروايه دون ذِكر مصدرها!
أنت تقرأ
أحببتك في خيالى
Historia Corta- تُشبه هذا المُغني تشارلي - أنت تُشبه ذلك المدعو بـ مين يونغي _ ضحكته عالقه فى ذاكرتي - أريد ان اخبرك كم أحب ابتسامتك البارده.. ضحكتك التى تصنع عالمي ملامح وجهك وعينيك التى أغرق فى بحر هيام ملائكية تفاصيلها ...