الإهداء.

613 77 27
                                    


إلىٰ عروبتي التي وفرّت علي عناء البحث عن قضايا مؤلمة لصياغتها؛ فكفتني أنني عربيّ.

لليلِ نهار-الفصيحة-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن