إلىٰ عروبتي التي وفرّت علي عناء البحث عن قضايا مؤلمة لصياغتها؛ فكفتني أنني عربيّ.
الإهداء.
إلىٰ عروبتي التي وفرّت علي عناء البحث عن قضايا مؤلمة لصياغتها؛ فكفتني أنني عربيّ.
إلىٰ عروبتي التي وفرّت علي عناء البحث عن قضايا مؤلمة لصياغتها؛ فكفتني أنني عربيّ.