اسفه على الاخطاء الملائيه
كامبريه
.
.
.
وقف هاشيراما امام الثلاثه مرتبك بخطوط متشققه في وجهه
"هاه؟توبيراما؟ ميتو؟"تسائل ثم حدق بطفله التي ترتدي قناع تراقبه بجديه كبيره
"انيكي\هاشيراما!"نادى الاثنين بصدمه مماثله الا ان ميتو انطلقت لعناق الاخر مفرجه دموعها ليقهقه ب ارتباك
"ماذا حصل؟"
"انيكي لقد مت بسبب مرض هل تذكر اخر شيء حصل لك؟"سال توبيراما بعد ان استعاد عقله
"اخر شيء؟...كنا في قتال مع عشيره كاغويا ذات كيكي غينكاي العظام...ثم اتذكر انني متعب و فجاه كل شيء كان مظلم"اخبره هاشيراما ليتنهد توبيراما لكن تقدمت ناتسومي
"قل يا عم ما هي اعراضك قبل ان تشعر ب الظلام؟"سالته بحذر ليحدق بها لفتره طويله
"حسنا...كانت اطرافي مخدره كما اعاني بعض الشيء في حمل الكوناي كان الامر غريب منذ ان جسدي يعالج نفسه بنفسه...ثم هناك كانت تظهر بقع زرقاء في اماكن من جسدي ظننت انها بسبب ميتو لكن_"
"لا تلوث سمع ابنتي انيكي"قال توبيراما حيث كانت ميتو تغطي اذني الاخرى لتتعرق ناتسومي كانت امرأه في الثلاثين من عمرها بالطبع كانت تذهب للبار في اجازاتها القليله
"ابنتك؟هل هذه ناتسومي تشان!!؟"سال بصراخ و صدمه حيث تنهد توبيراما يوما ليقفز هاشيراما من مكانه الى الاخرى يحملها و يبدا بتدليك وجنتيهما معا
"اووه انظر لكي عيناك تميل لتكون ك توبيراما حقا! اووه شعر الاحمر اللطيف مازلت اتذكر عندما نطقتي اسمي لاول مره~"كان هاشيراما يعانقها و يتكلم بدراميه
"توتشان مساعده"همست ناتسومي المختنقه ليسحب توبيراما ياقتها من اخيه الاحمق الكبير
"لما ترتدين حتى قناع مي تشان؟"سال بينما هناك دموع دراميه
"ارغب ب صنع شخصيه لنفسي بعيدا عن مظهر والدي الذي ورثته...لدي بالفعل احتمال لما اصبت به لقد كنت تعاني من انسداد اوعيه دمويه في اطرافك اضافه ل جلطه ربما كانت قديمه من بعض الحروب او بسبب تخثر دم زائد في الدماغ لم يعالج بشكل جيد...العلامات الزرقاء تدل على وجود انسداد بالفعل لكن ان كان جسدك يعالج نفسه فكيف؟..."
كانت تفكر بينما تضع يدها على ذقنها كانت قد خلعت القناع بسبب ميتو التي بجانبها لكن حصلت على صمت طويل لترفع راسها
أنت تقرأ
اوزوماكي هادئة
Romanceكان هاشيراما سينجو يحملها ب ابتسامه يمكن ان تعمي الجميع و بجانبه كانت ميتو تحدق بها ب حنان كبير لكن تم اختطافها مجددا من يدين بارده لتكون بنفس المستوى مع اعين حمراء توبيراما سينجو بقيت على اتصال عين ثابت لطيف معه بينما هو يحاول قراتها كما لو كانت...