اقترب منها اكثر واكثر وفي وجهه نضرات باردة لاكن مع هاذا كان مثيرا ووسيما بطريقة خلابة هيكاري: "مهلا.... لما ينضر لي هاكذا ويقترب!!.." كان وجهها تماما مثل الطماطم سكاراموش وهو يزيد من خطواته: تسألينني عن ما اذا كنت اشتقت لك ام لا؟ مالذي تعتقدينه.... هيكاري:... ا... انا... "اخيرا امسك بها ضاما خسرها دافعا اياها اليه بينما كانت يداها مضمومتان على صدره... كان وجهه قريب جدا لوجهها لدرجت انه لاحض احمرارها ولاحض تلك الملامح الضعيفة التي لم يرها من قبل... كان يحاول عدم الاستسلام والمحافضة على رشده" سكاراموش: "ضحك عيها ضحكة خافة وهو يبتسم بلطف" اتعلمين شيئا؟ "قالها بصوت خافت وضعيف" عندما كنتي تتكلمين مع الفجلة صاحبة الشعر الابيض.... كنت استمع لكي هيكاري:.... ••• °▽°..... هيه؟؟.....
سكاراموش: هاهاهاهاها~ ااالالا~ الم تشعري بوجودي مثل السابق صغيرتي؟ ~ هيكاري:««لقد كنت مشوشة ذالك الوقت!!»» سكاراموش: اتعلمين.... وانت تتكلمين مع تلك الفجلة الصغيرة... وتخبرينها كم انت مهوسة بي ~.. كانت تغمز لي وكانت قد اكتشفت حضوري
هيكاري: ايليان يالك من ماكرة قصيرة!!!
ايليان في مكان اخر: اتشووم!.... اعتقد ان احدهم يتكلم عني الان..
هيكاري: اجل... هذا صحيح... لاكن... فقط لكونك... واحد من الهربينجرز... و قائدا لي!!.. ليس بذالك المعنى سكاراموش بابتسامة: همممم؟ ~ ادارت هيكاري وججهها كالبلهاء من الخجل سكاراموش: اذا كان هاذا صحيحا... لماذا كل هاذا التوتر اذا؟ هيكاري: لست متوترة!!! "بينما كانت مديرتا وجهها... قرب سكاراموش فمه لاذنها قليلا" هيكاري: "لا اعتقد انني ساحتمل بعد.. انه يجعلني مجنونة حقا... دقات قلبي حتى الرايدن شوقن في اينازوما تستطيع سماعها!!"
همس في اذنها: لاكنني مهوس بك ايضا.... اذا قلت انك لست كذالك ايضا ساحزن استدارت له هيكاري مجددا لترى وجها لم تره من قبل على سكاراموش.... امسك بيدها و قبل اصبعها الصغير وهو يقول بهمس: "كوني لي... هيكاري ~"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
