هاي🥴
على اساسا أنزل باجر بس گلبي ما ينطيني و نزلته هسة..طبعا الرواية كيوت و بسيطة مرة مابيها تعقيد
و على العموم اني انتظر تعليقاتكم و رايكم بيها..لا تتجاهلوا الأخطاء 🙏
متابعة ^_~
كومنت
ڤوتنبدا ❤....
إن تكون فتى صغير انتهى الأمر بك عند الثلاثة من عمرك في كنيسة عند حدود البلاد كوريا الشمالية'
تترعر هناك و الجميع يودك رغم أنه لم يقترب أحد منك، خجول و بديع الخلق مع حياتك راقدة، بعيدا عن الجميع، تنجز عمل مكلفة اليك، هواية آخر اليل تأمل سماء اليل و الابتسام برقي النجوم، محياك حلو، و روحك باهتة كأنه زهور الأقحوان، هذه هي حياة فتى الكنيسة لقب فتى الاقحوان كيم تايهيونغ..اشعت الشمس لعبت ملامحه بدفء وسط نسمات باردة تعبر النافذة تحركة الستائر الخفيفة، أنقلب إلى الجهة المعاكسة تهرب من ضوء الشمس، كأن يغمغم و كانه قطّ صغيرة
رفع الأغطية التغطية نفسه جيداً يجعل تلك الخصلات البندقية ظاهرة فقط، بدأ كتلة صغير بلون البندقية، لم يتوقف عن اظهار تلك الأصوات القططية من ثغره، أنفاسه ساخنة تخرج بتباطؤ من فمهُ، ثواني فقط حتى أخرج رأسه بعبوس و تذمر
نزل قدميه العارية تلامس الأرض الباردة أسفلها اقشعر جلده الهذا، ثم مشى بخطوات متكاسلة إلى حيث حمام صغير موجود في غرفتهُ، نزل ثوب النوم الذي يرتديهُ، قماش ذو ملمس ناعم بلون الأبيض تعاكس مع لو بشرته المخملية، يصل إلى عند ركبتيهُ، بأكمام طويلة واسعة..
اغتسل و غير ملابسه إلى أخرى، حيث بنطال ثقيل مع تشيرت ثقيل أيضا و معطف أزرق داكن عكس لو ملابسه الفاتحة، ثم خرج من الحمام أخذ يرتب سريره بعدها أغلق النافذة، و طفئ الأنوار ثم خرج من غرفته..
"صباح الخير تاي"
تلك الرهبة في أواخر الأربعينيات هي أول من لفت عليه تحية الصباح ابتسامة كبيرة، بادلها ابتسامة خفيفة مع اومأت رأسها، هو هكذا صامت و يبهر الجميع بجمالهُ،يمشي بمحاذاة الجدار، ليس خوفا من شيء، هو فقط لا يريد إن يختلط مع أي أحد، لا يثق بأحد قط و تحديدا مع البلاد التي يسكن بها، لا يمكنك أن تثق بمن يحمل دمائك؟
أنت تقرأ
Lay boy tk
Short Storyمكتملة أستاذ الأدب جامعي عزب، يملك حياة راقدة، يقظي آخر اليل بهوايتهُ المفضلة، كتابة قصص و روايات و فتى صغير قظى كل حياته داخل الكنيسة، يعاني رهاب اجتماعي، في احد اليالي عند اضائة القمر الأزرق، يكتب الأستاذ تحت ضوئهُ، و يتمنى وجود من كتب.. ماذا س...