ڤوت كومنت لطفاً💗
تجاهلوا الأخطاء الإملائية🦋
قبل بداية أقرأ دعاء لأهلنا في غزة وفلسطين🙏🏻💚..
يا رب كُن مَع أهلـنَا فِي غَزة وفلسطين اكلأهُـم بِرعايتكَ وحفظكَ ومعيّتكَ، يا رب ليسَ لهُـم إلا أنتَ، أنتَ رَبُ المستضعفينَ القَادر على كُل شَيء، نجِّهم مِن كُل سُوءٍ يا رب والطف بهِم، عَاجِزون ولا نملكُ إلا الدُعاء يا رب فٱستجب أستجب أستجب لدُعائنا يا رب العالمين.
أذا أنتهيت من قرآة دُعاء أكتب آمين هُـنا🙏🏻💚...
.
.
.
.
.
_________________________
كان يسير بهدوءٍ في قطيعِ والبعضُ المُستيقظ يعطونهُ تحيه كألفاهُـم.. كان فابيان صديقهُ يسيرُ بجانبـهِ دون أن يتحدث بأي شيءٍ...
بلأصل يعلم أن صديقهُ الأن يكرهُ الأزعاج وحديث كسابق.. وهو يحاول أن يجعل صداقتهم تدوم لا أن يهدمها..
" نادي زاك سأنتظرهُ هُـنا... " بنبرةٍ باردة أردف ألكسندر مما جعل فابيان بنظر لهُ بصدمة..
ألا يريدُ أن يدخل المنزل؟!... سرعان ما تحدث قائلاً " ألن تدخل؟! "
نفى ألكسندر برأسهِ سرعان ما تنهد فابيان يومئ لهُ بلموافقة قبل أن يدخل منزلهُ...
أستند ألكسندر على حائط يكتفُ يديهِ لصدرهُ شارداً.. الجميع بات يستغرب من عيشهِ لحد هذهِ لحظة بدونها...
حتى صديقهُ.. لكنهُ فعلاً لا يعلمون أن جنونهُ يزدادِ يوماً بعد يومٍ بذلك.. لكنهُ يخرج جنونهُ على شكلِ برودٍ منه..
الذي يجعلهُ صَبوراً حتى هذهِ لحظة هُو طفلهُ إيزاك...سرعان ما أستقام عندما فتح الباب فابيان وبين يديهِ إيزاك نائم ليمد يديهِ قبل أن يحملهُ يشدهُ إلى صدرهِ ليغرس الطفلِ رأسهُ في عنقهِ مكملاً نومهُ..
" شُكراً لك فابيان... " أردف ألكسندر بنبرةٍ باردة قبل أن يومئ لهُ فابيان بلا بأس بيدأ بسير بإتجاهِ منزلهُ الذي لم يكن يبتعد كل هذا البُعد عن منزلِ فابيان..
رفعَ يدهُ الأخرى يمسحُ على شعرِ طفلهِ الأسود غرابي ليلاحظ كيف أن صغير أخرج تنهيدَ راحة من بينِ شفتيهِ..
رغم نومهِ لكنهُ للأن لا يزالِ يعرف أن كان الذي بقربهِ والدهُ أم شخصـًا آخر ويشعر براحة تامة في قربهِ منهِ..

أنت تقرأ
𝑺𝑬𝑪𝑶𝑵𝑫 𝑪𝑯𝑨𝑵𝑪𝑬
Fantasía" أرفضني.. أرفضني تعبت!! حتى طفلك لا يرغبُ بي وأنت لا ترغبُ بي لما لا ترفضني وتدعني أرتاح؟ لأنكَ ألفا؟ " " أنت حتى لا تعلم بحقيقتي.. ستكرهني أكثر حينها.. فقط قم برفضي ودعني أعاني لوحدي لما أنتَ هكذا؟ " " أتعلمين معنى ما هي فرصةُ ثانية؟! " " أنتِ فرص...