𝐓𝐇𝐄 𝐃𝐀𝐑𝐊𝐍𝐄𝐒𝐒 . الظلام

CHAPTER ²

المرأة الجميلة ليست دائماً طيبة ، لكن المرأة الطيبة دائماً جميلة.

_________________________________________

ساعة تشير إلى أنها 6:0 وهو ينظر لساعته
يفكر دائماً بهذه الاقتباس الذي أباه قاله له في مرة

العودة للماضي
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

جيون ڤارال : أنظر لي عندما كنت واقع لأمك ليس من أجل جمالها أو من أجل أي شىء أعلم هذا الجملة

المرأة الجميلة ليست دائماً طيبة ، لكن المرأة الطيبة دائماً جميلة.

إنما يكمن في طيبتها لقد كانت توقعني لها في كل شىء كلامها لطافتها خجلها كل شئ يوقعني لها كل يوم
اكثر شئ أحبه بها عندما يكون خجلها مني أنا وليس من الآخرين تسلبني عقلي وقلبي وروحي عيناي لا ترا سواها في هذا الكون الواسع الذي تسبب لابيك بأنهيار عندما توفيت في ذلك اليوم

دارك : أهذا هو أنت الذي تعتبره الكرة الأرضية يهابه الجميع ولكنك عندما تكون تتحدث عنها فقد تكون بأنك شخص عادي ولكنه مجنون حد لعنة بأمراة اسمها بيليا

ڤارال : أو تعلم شئ . عندما تقوم بنظر لفتاة راقية خجولة مبسمها الجميل طريقة حركاتها تلك اللعينة وعندما تكون تتحدث مع شاب غيرك في أي أمر بديهي انت بتلك الحظة تود نفيه من هذا الكرة الموجودة فقط لأنه تحدث معها حتى لو كان أخيها أبيها أو صديقها .
اذا دارك متى سأراك هكذا وتأتي لي تسألني بماذا ستفعل

دارك : ليس الأن لا وقت لي لهذه الأفعال التي لا أطيقها.

.......................

دارك وقتها لم يعرف لما تذكر هذا وهو بسيارته التي يسوقها جاك له وهو يرا اسبانيا والتي كانت عشقه الدائم عندها نطق

دارك : هل يجوز لعاشق أن يرا غير عشيقته اسبانيا الأندلسية

..............

في نفس الوقت عندما كانت تضع أخر قطعة وهيا خلخالها بعد أن جهزت نفسها بتمام كانت راميرا
كل ما تود فعله الأن الهرب من هذه الدولة التي أصبحت شؤم أحلامها بسبب عشيرتها كامل فقط لأنها جميلة
ويودون أمام بزواجها أو ليلة معها أو اختطافها أو بيعها بالسوق
نظرت للباب وهي أدارت نظرها أيضاً النافذة من أجل هروبها ها هيا ذهبت الى الشرفة لكي تقفز عندما أرادت القفز شىء ما قد امسكها بدت تتمتم بشئ وهو أن لا يكون أبيها

سوزان : ما هذا في الصباح الباكر. الى أين .

راميرا : أه اللعنة . أمي ضننت بأنكي . أبي يا الهي