𝐓𝐇𝐄 𝐃𝐀𝐑𝐊𝐍𝐄𝐒𝐒 . الظلام

CHAPTER ³

لحظة خاطئة . في أنك تشعر بأن الحياة القادمة هيا كل ما كنت تفكر به وتنشأ خيالك الواسع به . ولكن عندما تخرج من تفكيرك وخيالك تتمنى لو أنك ك مومياء محنطة لألاف السنين تشعر بهذا حينما تنفذ مشاريعك من الهرب من قبيلتك أو مجتمعك

•••••••••••••••••

لاتويا : ها نحن ذا أمامك . لقد أعدتها كما وعدتك

كان مدير ضهره لهم ولكن ما أن سمع صوت لاتويا استدار وعلى وجهه أبتسامة لا تسع الكون صديقتيه تقدما له ليقوموا باحتضان جماعي كما كانو في مدرسة الابتدائية
لقد أشتاق لهن بحق أصبح لا يرا راميرا بلأسبوع مرة . هذا لو كان بيده لكان أباد جميع القبيلة ومكرهم ومحاولات قتل أو اختطاف راميرا

افيم : راميرا اشتقت لك ِ . يا فتاة هل أنتي بخير . أه كم اصبحتي نحيفة .

قهقهة بلين . وهيا تنظر لأفيم صديقها . اليس هو رائع أجل هو يجب أن يكون هكذا بما أن والده هذه المكتبة يمتلكها يمكنه السفر بداخلها لاي مكان . مثال يمكنه عبار السفن مع قراصنة الكاريبي والبحر الأطلسي ويمكنه أدخال نفسه داخل أتلانتس ويغوص داخل محيطه . يمكنه سفر عبر التاريخ منذ القرون الماضية إلى القرن الحالي . يمكنه عبور قصص الحب الامتناهية . ودخول عالم الطب ويمكنه غوص كل شىء داخل هذه المكتبة
هيا أن رأته أو بقيت واقفة أمامه هكذا . سيعطيها محاضرات من أجل صحتها . هو على الأقلب مثل والدتها أو بالأحرى والدتها الثانية أفيم دائماً يوبخهن لشد نحفهن ولا يلتزمن بنظام غذائي يعدل جسدهن ويبقى متوازن . لو فقط لم ينقص منه هو وزن علاماته لأصبح الأن الطبيب المختص بشؤون الأغذية والجسد ومدرب في الجيم . استفاقت من شرودها لصوت غلق باب المكتبة بقوة لترا من فعل هذا لأن قوانين المكتبة تنص أن يكونو هادئين لدرجة يمكنك سمع إبرة وقعت على. الأرض تجدها بسهولة . هو هو لم يريد ملاحقتها لم يراها سوا لدقائق معدودة لتتحدث لأفيم وصديقتها لاتويا .

راميرا : أسمعني أفيم . لقد فهمت أقسم لك أنني فهمت . أه أيضاً لم تراني فقط اسبوع . وقد أوشكت أن تقول بأنني خسرت بعض الوزن . أنت مثل والدتي .ولكن برقم اثنان .

كانت تشير بجسدها وخصرها . صح لا تنكر هذا بأنها نحفت وقد خسرت بعض الوزن . ولكن يبقى أفضل من أن تصبح بقرة على حساب من حساب أفيم الذي لا يعلم سوا بأنه كل يوم محافظ على جسده . كسر الصمت ضرب المكتب الذي بجانب أفيم ذلك الرجل هو في العشرينيات أجل بهذا العمر 26 يمكن بأن يكون بهذا العمر أو أكبر قليلاً .

دارك : أحم أود كتاباً نسخته الثانية . هنا قد أتت البارحة لكم لأنني . قد فتشت جميع المكتبات ولم أجد .