مثلث حب مهووس

المهووسين بي حبك

و عندما فتحت الفيديو على الكمبيوتر أنصدم أن جونكوك و سمير اغتصبوا سوني رغم عنها و تذكر رام أن العلامات الملكي لم تكن لي جونكوك فقط بل لي سمير أيضا و بعد اقفل الكمبيوتر و قال يجب أن تعرف سوني هذا و عندما و صل إلى منزل سوني كانت ترتدي هذا

و تشاهد التلفاز و جاء رام معها الكمبيوتر و فتحها أمامها و فتح الفيديو و جاء سمير و قال سمير

سمير : ماذا تريد انت هنا

سوني : هو هنا من أجل اشاهد شئ

رام : هذا هي حقيقة ما حدث في الحفله

و فتح رام الفيديو و كانت سوني تشاهد حتى جاء مقطع سمير و هو و جونكوك يغتصبها و كانت مصدومه من سمير حتى انتهاء الفيديو و قامت و ذهبت إلى سمير و اصبحت تضربه و دفعه على صدرها و امسك سمير يدها و قال

سمير : أنا فعلت ذلك من حبي لك صدقيني

سوني : حب حب انت مجرد قذر و مقرف و انت لا تعرف شئ اسمه الحب أترك يدي هيا

سمير : أنا أحبك إلى درجة الجنون

سوني : أترك يدي أبتعد مقرف أنا اشمئزاز منك انت و جونكوك 

و اخذت سوني مفتاح السياره و ركبت و ذهبت إلى مكان لا يعرفه أحد حتى أمها و اتصلت بي جيهوب حبيبها و ذهبت إلى المنزل جيهوب بعد عن العالم و الناس و عندما وصلت كان جيهوب يفتح يده من اجل سوني تحضنه و ركضت سوني إليه وهي تبكي و حضنته و قبل جيهوب راسها و قال

جيهوب : ما بها صغيرتي الجميله

سوني : جيهوب أنا إشتقت لك اكثر ما تتصور أنا أحبك

جيهوب : أنا أيضا و اكثر منك هيا ندخل قبل أن تبرد صغيرتي

سوني : هيا

و عندما دخلت حرق جيهوب السيارة و الهاتف من أجل لا احد يعرف هذا المكان أو يلاحق بي سوني و عندما دخلت سوني كأن جيهوب يعرف أن هي سوف تأتي إليه و جلس جيهوب على أريكة و امسك بي بد سوني و شدها إليه حتى جلست على فخذه و امسك بي الموز و اكلت سوني القليل منه و جيهوب أكل الباقي وضع يده على خصرها و قبلها قبله عميقة حتى جاء اتصل لي جيهوب و فصل القبله و رد على اتصال و قال