بين الخيال و الواقع خط رفيع و تعويذة سحرية ..... من هنا بدأت حكايتنا بين التنانين و اصحاب الهبات و السحرة و الجنيات و الاقزام اختارهما القدر لينقذا المملكة
لتغلق المديرة المكالمة لينظر "ڤير" إلى الهاتف بخوف و ضياع يكاد يقتله....حتى لاحظ "كريس" حال صديقه ليقترب منه.....و يسأله
كريس: ماذا بك يا صاح ؟من كان يحادثك ؟ ڤير بضياع و تشتت : اشعر ان اختى أصابها شئ سيئ.
ليستفيق بعدها و يهرع هو و صديقه إلى مدرسة ميريديان...حتى يعلموا ماذا حدث مع الصغيرة "جينجر" . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . في مخبز السيدة "ليلي" كانت تقوم بالخبز و يقف بجانبها "ميلا" شاردة الذهن
السيدة ليلي بتعجب من صمت ابنتها: ماذا بكِ ؟ ميلا بعدما استفاقت من شرودها : لا...لا شئ انا بخير. السيدة ليلي بتعقل: انظرى لي يا ميلا. لتنظر لها ميلا و عيناها خائفة: نعم يا امى.
لتمسك السيدة ليلي يد ابنتها الخائفة و تقول بكل حنان: لقد اختارك الملك لتكونى الراقصة الملكية و انتهى الأمر صحيح!! لتومئ "ميلا" بهدوء.... لتستكمل السيدة "ليلي" حديثها بهدوء و عقلانية السيدة ليلي ببعض الغموض : إذن لتكونى افضلهن يا ابنتى و مع الوقت سوف تدركين أنه من الخير وجودك داخل ذلك القصر.
لتنظر "ميلا" إلى أمها بدون فهم و تقول ميلا: ماذا تقصدين يا امى ؟ السيدة ليلي و هى تحاول تغيير الموضوع: هيا هيا علينا ان نكمل صنع كعك العيد لم يتبقى وقت. ميلا بحماس كبير: ياااااي هيا بنا انا احب صنع كعك العيد. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . في منزل الجدة "إليزابيث" تجلس في غرفة سرية خاصة بها و أمامها ساعة رملية تبدو أثرية و غريبة
الجدة إليزابيث و هى تحدث نفسها _ ااه لقد اقترب الموعد يا ترى اين انت يا بنى؟ هل مازلت حى ترزق ام أصبحت أسفل الثرى؟_
لتنزل دموعها وهي تنظر إلى تلك الساعة و تتذكر ابنها و زوجته و حديثهما قبل أن يختفيا معا
Flash back جايكوب : يا امى سوف اذهب الى تلك الأرض لاكتشفها . إليزابيث بخوف : لكن الوضع خطير عليك انت و زوجتك. جايكوب بإصرار: لا تقلقى علينا ذلك سوف يكون اكتشاف عظيم. إليزابيث: لكن.... جايكوب: صديقتك سوف تساعدنا لا تقلقي.
لتومئ الجدة "إليزابيث" بقلة حيلة من عناد ابنها
في ذلك الوقت كانت هناك عيون صغيرة تراقب ذلك النقاش و لكن لم تفهم اي شي مما يقال End Flash back
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.