الحلقة السابعه والعشرون (الزلاجات)

1.7K 131 61
                                    

ڤوت +كومنت
لتشجيعي عشان استمر ♡
____
اتمني تتجاهلوا الاخطاء الاملائية فضلا وليسَ امرا

الحلقة السابعه والعشرون/جنغكوك
_______________________________
وجدت جنغكوك جالس علي السرير ينتظرها

"We do it today baby "

ذلك اخر ما نطق بهُ ثغره الوردي ذلك

استقام جنغكوك من مكانه ولاحظت ساره ان ازرار القميص الخاص به مفتوح وايضا اكمام قميصه مرفوعه

كأنه يستعد لحرب

ظلت تتراجع حتي التصق ظهرها في باب المرحاض وهو ظل يتقدم

التصق جسده بِـجسدها اقترب واقترب من شافتيها ولكن قبل ان يطبع تلك القبله علي شافتيها

وجدها تفتح الباب وسقط علي ارضيه المرحاض البارده

"ادي اخرت قله القدب "

ابتسم جنغكوك وظل يقهقه بسخرية

"احسنتي يا صغيرة"

وجدته يستقيم لتركد هي حتي باب الغرفه لكي تفتحه

ولكنه مغلق بِـالمفتاح

"لعبتها صح يبن الجزمه"

"ما رايك ان نحصل علي كوكيات صغيرة"

ظل مكانه لانه الفائز بالطبع

هي استسلم وعلمت ان الباب لن يفُتح ابداً

"جنغكوك ابوس ايد امك عدي الليله دي علي خير "

"ماذا انا؟! انني لطيف للغايه فقط اريد اخذ حقوقي الشرعيه وايضا لقد صبرت كثيرا ولِلصبر حدود عزيزتي "

تغيرت نبرته في نهايه جملته وذلك ما جلع الخوف يتخلخل داخلها

هي تعلم كل حقوقه وتعلم انه حقه لكنها فقط خائفة

انا بالنسبه له فـ هو يعلم انها خائفة لذلك اصر ان يكسر ذلك الحاجز اليوم

سوف يغير كل شيء اليوم

اقترب منها ببطئ وهي لا تزال مكانها مثل ما هي

في البدايه وضع يده علي خصرها بهدوء وهي لاتزال هادئه

اقترب من شافتيها ببطئ ايضا ليطبع ثاني قبله له لكن تلك كانت مختلفه عن الثانيه

كُوري ولـٰكِن؟! || جـونغـكوكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن