في تلك المدينة "طوكيو" كان في الليل تبقى جميع المحلات مفتوحة و يبقى السكان طول الليل بلاخوف من الخروج.....لقد كانت ...ولم تعد
.
.
.
.
بمجرد خروج الافعى من جحرها "بونتين" تلك الافعى نشرت الخوف في المدينة ليتغير عاداتها لم يعد هناك اي احد يبقى في...
تسير المحققة الصغيرة بين الشوارع قاصدة العودة للمنزل
فتحت الباب دخلت ذهبت للمطبخ لتعد بعض الطعام لكن في تلك اللحظة دخلت سيرا للمنزل ببتسامة لطيفة لكن ذلك لم يكن لطيفا بالنسبة لشوسا
شوسا : امي مالذي اتى بك سيرا : انه منزلي على ما اظن و يحق لي العودة وقتما اشاء شوسا : ليس من عادتك العودة باكرا سيرا : اجل... اظن ان البارحة كان يوم ميلادك.... لقد احضرت الكعكة لاحتفل اليوم شوسا : حقا امي
عادت سوشا لاكمال صنع طعامها و ذهبت سيرا لتغيير ملابسها
اتت سيرا للمطبخ و بدات بترتيب الطاولة لتضع مفرش بنفسجي اللون وضعت عليه الزينه و صنعت بعض الحلو نفخت البلالين و وضعتها على السقف و اخيرا الكعكة التي فوقها عمر سوشا الثالث و العشرون و كل هاذا تحت انضار سوشا
هاذا غيرب ليس من عادات امي تجهيز للحفلة منذ الصباح
انتهت سيرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و ذهبت للصالة لحقت بها سوشا التي بمجرد خروجها من المطبخ تلقت ضربة بالوسادة نظرت امامها لترا امها تحمل وسادة لتدرك بسرعة مقصدها ركضت للصالة و امسكت وسادة و بدان بالعب "حرب الوسائد" و الفرح واضح من عينيهم
بعد خمس دقائق
ضربت سيرا سوشا ضربة قوية لدرجة ان انفها بدا بالنزيف وضعت سوشا يدها على انفها اتت سيرا لتتاكد من سلامت ابنتها لكن نضرت سوشا الحادة لها جعلتها تهرب بينما سوشا تلحق بها
سوشا : اعتذري ايتها العجوز سيرا : لا لن اعتذر و انا لست عجوزا سوشا : انا اريك
بعد هذه المطاردة التي كانت نهايتها و قوع سيرا على الارض تعبا بينما سوشا تضحك عليها وقفت سيرا وامسكت جهاز التحكم بالتلفاز اضائته و وضعت على اغنية سوشا المفضلة "faded" و الكثير من الاغاني الاخرى بينما يغنون و يرقصون
بعد انتهائهم و حلول الليل ذهبن للمطبخ للاحتفال بيوم مولدها
______________________ كيف الفصل؟ مستر سحبه عادت اتمنا استمتعتوا لا تنسو ال★ و شكرا الى اللقاء
