جريته وشلته حاله حال الميت ضلن رجلي ما يشيلني من الخوف نومته ع جربايه فتحت ضوة رفعت المخده ورفعته جبت مي غسلت وجهه شوي فتحت عيونه ضلت تباوعلي بس عيونه دم مو طبيعيات من الاخير شكيت بيه ماخذه شي اجه بالي خاف رايده تنتحر او شي لان وضعها مو طبيعي خدرانه منتهيه ع اخر
.
. اية حسيت بمي بارد اجه ع وجهي يالله كدرت افتح عيوني ضليت اباوع ع حسين وبدي اكوم اكطعه بس ماكدر اتحرك خدرانه
.
. اية الو جاي احاجي ماخذة شي انتي
.
هزيت راسي بلا
.
لعد ليش هيج جنج واحد ميت
. الو مو حاجيج هسه اني عليمن صحت ع امي من درج طلعت كالت شتريد شسويت من مصيبه كتله تعالي لبسي اية هاي شاربة شي راح تموت خل الحكها ضلت تلطم امي جرت عباته وصعدتلي
.
. اية دخلت ام حسين لبستني عبايه وحجاب وكل ضنهم اريد انتحر وماخذه شي شالني حسين وخلاني بسيارة توة متحركين ضليت ارجع دم تكرمون حسين باوعلي من جامه وامه صرخت ضل يكفر ويغلط علي شنو شربتي حاجيني شسويتي بروحج
....
.
. ضليت صافنه ع حسين لحد ما وصلنه شالني وخلاني ع سديه واجه دكتور فوك راسي اريد يفحصني
.
.
حسين من شفته تقيأت دم غسلت ايدي منه كلت ماتت مابيه مجال وصلنه للمستشفى وشلته خليته ع سديه ودكتور ع راسه يفحص بيه هذه كله هي بعدهي صاحية شوي وغمضت وكضتهه رجفه بجسمه اني ودكتور وامي والمضمده نريد بس نكضها ما ثبتت شلون الواحد كاضته كهرباء اخذت بنص ساعه بحيث من سكتت كعدت بالارض وضليت ابجي ع موقف
.
دخلها الدكتور مفراس فوري كبل ع ما طلع كال متعرضه لرضه بمخها هاي البنيه وعدكم حظ مرت سلامات وما تاثرت اليوم تبقه تحت المراقبه ومنا الباجر الله كريم وطلع امي كبل عضت اصبعها الله واكبر عليك هيج سويت بالبنيه يالمصخم جا ما نرجع ان ما نومتك بشارع ياحسين ماطلع بنت ابوي دفعتني وراحت يم اية
.
.
طلعت اني برى ادخن وضليت للصبح ع نفس الكعده اخاف اغمض وصير بيه شي اجه دكتور فحصها كالت تكدرون طلعونه ونطاها علاج بس ع شرط ما صرخ ولا تصعد درج ولا تمشي لوحده منا ع مايستقر مخها لان الضربه حيل ماثرة عليه طلعناها بس عبر دكتور شلته اني ماخليته تمشي وصعدته بالسيارة نامت بحضن امي وسقت ع كيف ع ما وصلنه لكيت ابوي وخواني ينتظرونه وكلهم تحمدوله سلامه وشلته لفوك للغرفه نومته ع جربايه اجت امي جابتله اكل وطلعت كالت ديربالك عليه اني كلش تعبت راح اروح اسبح ونام مو سويلك مصيبه كتله لا يمه
.
.
اية.... بعد الي صار دخل حسين وسد الباب كعد يمي وجاب الاكل اريد يوكلني بس اني حيل مهضومه منه واريد ابجي واحس كلبي واحد يعصر بي من الهضمه خليت ودرت وجهي عنه
..
. حسين اجيت اوكله دارت وجه باوعتله عيونه يدمعنه من وحدهم وحمر دم شلت الاكل واستغفرت الله كضيت ايده وكومت اخذته للحمام فتحت المي وسديت الباب.
.
.
اية لا اكدر ادفعه ولا اكدر اوكف لوحدي دنه علي ونزعني ملابسي ونزع ودخلني جوة المي ماحسيت اله مدنك علي ورفع راسي باوع بعيوني
.
.
توته اني اسف وروح الحسين مادري ليش هيج عصبت اوعدج بعد ماتنعاد منا لحد ما الله ياخذني بس اني احجي وعيوني يبجن من وحدهن كتله شنو تردين اني قابل تردين ضربيني تغلطين علي ميخالف بس لا هيج ضليت عيونج يبجن ومهضومه وساكته
.
.
. اية... بعد ماكدرت اضم لان حسيت كلبي يتكطع ضليت ابجي بصوت عالي حضني هوا ودنك علي خله شفايفه ع شفايفي ضل يبوس بيه وكلي اسف باسني يمكن الف مرة وضمني بحضنه وسبحني وسبح وطلعنه لفني بالمنشفه وكعدني بحضنه
.
. يالله لا سوين ع العناد اكلي بس اشوي فدوة حبيبي فتحي حلكج اكلت شوي واخذت علاجي نومني بحضنه وضل يمص بشفايفي ع كيف لحد ما نمت