*************AKANE'S POV************أراد هاجيمي سان أن يبيت اليوم في منزلنا فقررت
الخروج للتسوق وشراء بعض التسالي والمقرمشات
من البقالة بعد رجوعي من منزل صديقتيوبعد الانتهاء من التسوق أردت الرجوع الى البيت
بسرعة فقد كان اليوم متعبًا بالنسبة ليأثناء مغادرتي لمحت طفلة تمشِ بتوتر بين الحشود
مهلًا إن قدمها مصابة لربما لهذا السبب كانت
مشيتها غريبةإنها تبدو مألوفة وكأنني رأيتها بمكانٍ ما...لحظة
أليست هذه صغيرتي رينهرعت إليها مسرعة ..كنت قلقة بأن مكروهًا قد أصابها
وما إن أمسكت بكتفها التفتت لي وبعينيها الكثير
من الرعب والتوترأليقيت نظرة فاحصة سريعة عليها ...كانت مصابة
بالعديد من الخدوش والجروح ...أظن أن لديها إلتواء
بالكاحل ..أوه يا إلهي ..لديها جرح كبير في يدها
ينزف بشدة يجب معالجتها سريعًاأثناء غوصي في أفكاري سمع صوتًا نادى باسمي
فقطعت أفكاريسمعت صوت رين وهي تقول :"أكاني ...أنقذيني"
لم أتماسك نفسي وحملت رين على كتفي أسمع شهقاتها
لم أعلم من سوغت له نفسه بأذية طفلة صغيرة
يالهم من وحوش ...نظرت إلى رين فوجدتها نائمة وهي تبكي فتوجهت
إلى منزلي من أجل معالجتها********** END AKANE'S POV *********
في الصباح
فتحت رين عيانها ببطئ ...شعرت بالإلم يسري في جميع أرجاء جسدها وشعرت بالخدر في أطرافها
عيناها متورمتان من كثرة البكاء فواجهت صعوبة في
فتحهم .... دارت بعينيها في الغرفة إلى أن مُدت يد
وضرت جبينها ...بالنسبة لرين لو لم تكن مريضة
لكانت مزقت الشخص الواقف أمامها وقطعته إربًا إربًا
بغض النظر عن من يكونرين : أيها الوغد كيف تجرؤ على ضربي؟
اينوي: أما زالت لديك القدرة على الكلام...عندما أحضرتك أكاني البارحة ظننت أنك ستموتين..
كنت كالجثة .. لكن للأسف يبدو أنكِ على قيد
الحياة ولن نقيم جنازةرين: اينوي لا أطيق صبرا حتى تقع بين يدي
وأنتف شعرك كما يُنْتَف ريش الدجاجأمسك إينوي كيس الثلج الموضوع على الطاولة
و وضعه على عينيهااينوي : انظري إلى نفسك ثم تكلمي.. أنت حتى لا
تقدرين على تحريك إصبع ..و عيناك منتفختان
أنا لا أعلم كيف رأيتِ بهماحل الصمت بينهما حتى قرقرت معدة رين معلنة أنها
تتضور جوعًا فهي لم تأكل شيئًا في اليومين الماضيين
غطت وجهها بالغطاء من الحرج لم تعرف ماذا
تقول
أنت تقرأ
Tokyo Revangers/لنغير ماضيك الحزين مانجيرو سانو
Fiksi Penggemarتتحدث عن فتاة دخلت إلى عالم طوكيو ريفينجرز وسعيها لتغير الاحداث و محاولة إنقاذ الجميع