ليمر هذا اليوم لياتى اليوم الثانى لتسئل نورا عن اجان لكنه لم يأتى بل طلب اسبوع اجازه وهنا يزداد قلق نور وفى مكان اخر تجلس ورده فى مطعم تتناول القهوه وتكتب بعض الملاحظات من كتاب الى دفترها وكانه واجب مدرسى لتنتهى وهنا تتذكر ماك وكيف كان يتناول الغداء معها وهنا يأتى اتصال رقم ٦٥ على هاتفها من ماك لكنها لاتجب لتغلق الهاتف وتأخذ أغراضها وتغادر لتخرج من المطعم لتراه امامها لتكمل طريقها ليقول ورده ارجوك استمع الى ورده : لقد خدعتنى ماذا تريد ايضا وهنا تغادر ليمسك يدها لتسقط الأغراض منها لتغضب ليقول انا اسف فقط اردت ان تستمعى الى ورده : حسنا تكلم اخبرنى لما كنت تخدعنى ماذا تريد منى وهنا يقول انا اسفى ورده تضم على شفتيه غضبا لتغادر ليمسك يدها وهنا تلتف لتدفعه بيدها الاثنان وهذه المره بقدرته لتسقطه ليمسك بها لتسقط فوقه وهو نائم على الارض وهنا تحول نهوض ليمسكها ليقول انا اردن تقرب منك لانى بحاجه مساعدتك لت اعلم كيف خرجت الأمور عن سيطره وهنا تنظر ورده فى عينه لترى صدقها ليختفى الغضب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتيسرع بنهوض لتقول انسى امرى لاداعى لتشرح لى انا قويه تعلمت من قصة اختى ان الحياه دائما قاسيه شكرا لكسر قلبى لتحمل اغراضها لتغادر
.... اما مونيكا تقف على مسافه لتقول لوليد ماريئيك وهنا يقف بجانبها لوليد ليقول قصه جميله مونيكا : واضح جدا انها تحبه وليد : وايضا ماك عينه مليئه بالحب لكن مع احساس بندم مونيكا: هيا لندخل المطعم الغداء على حسابى يبتسم ليقول حسنا ليجلسا مونيكا: منذو مغادره ادهم لم تغضب وليد : لان مازل خط الاسوره موجود إذا هو على قيد الحياه هذا وهو المهم مونيكا: اخبرنى هل تعتبر ادهم مجرد مهمه ام صديق حقا وليد : لا اعلم ... كل اريده الان ان يظل حى حتى وقت الاختبار ...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
