وفى اليوم التالى يستيقظ اجان من نوم لينهض ليلاحظ على طاوله الملفات ليبتسم ليذهب للحمام وهنا يتفاجئ مكتوب على المرايا ( ادهم بحاجتك ) ليقول ادهم ليمسك الهاتف ليتصل على رقم ادهم ليجب ادهم اجان : هل انت بخير ... حسنا لنتقابل اليوم فى نادى الجيم ... حسنا ******
وأما نادى جيم يصل سام ليقول اذا قد وصلت تعويذه تقول المقنع سيكون هنا ساعه ٨ اتمنى ان تكون تعويذه المستقبل فعاله وهنا ينظر لساعه ليقول ساعه سابعه وخمسه وأربعين دقيقه تحمل سام فقط ١٥ دقيقه وهنا يدخل جيم ليتفاجئ برؤيه ادهم يتمرن ليسرع اتجاه ليقول هل تحتاج مساعده يتفاجئ ادهم لكنه يقول نعم هل ممكن ان تضع يدك على قدمى سام : بطبع يضع ادهم يده خلف راسه الاثنان لينم وينهض بظهره وراسه وهنا ينظر له ادهم ليبتسم سام : لا تقلقى لم تأتى معى بسمه فهى لاتعلم انك هنا ان كنت تود لقائها سأتصل بها وهنا يخرج الهاتف ليسرع ادهم ليقول لاتفعل وهنا ينظر له سام ليقول رغم ان عينك تقول عكس ذلك لكن حسنا ان اخبرتنى مابك وهنا ينهض ادهم ليأخذ جاكيت وحقيبته ليقول يجب ان اذهب لدى عمل ليغادر ليذهب خلفه سام ليقول هل تحبها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهنا يتوقف ادهم ليبتسم سام ليذهب ليقف امامه ادهم : كيف أحببت مرسلين ربما قلت تلك الجمله لانك عشت حياه مماثله لحياتى هل ندمت يوما على قرارك سام : ماذا ادهم : كيف تشعر وانت وحيد تركتك مرسلين تركتك وحيدا هل انت سعيد وهنا يتأثر سام ادهم : بدل اعطائى نصائح ابحث جيدا عن زوجتك ليغادر ادهم اما سام كان يبدو حزين ليسرع خلفه ليشده من كتفه لينظر اليه ورغم ان سام كان يتحدث بحزن لكن كانت كلماته قاسيه سام : من تظن نفسك لتتحدث معى بهذه طريقه اندم لم اندم فى حياتى لاختيارى شريكة حياه مثل مرسلين تضحة بسعادتها من اجلى .. انا لا ابحث عن مرسلين بل أحول تدمير تلك العنه الذى يحسدني الجميع عليها لا اريد ان اعيش لابد شاب اريد ان اكبر لا تعلم كيف اشعر عندما لا استطيع جعل فتياتى ينادونى ابى وهنا ينظر له ادهم ليقول لم اقصد ذلك فقط اردت وهنا يقاطعه سام : اعلم ماتريد تعلم ان ابنتى وحش وعليك تحملها لانك تعلم حقيقتها ولاتكن انانى ادهم : انانى سام : انت انانى تعطيها دماءك لكنك تطمع بها هل عليها ان تحبك لانك تطعمها هل تظن انك اخر بشرى على وجه الأرض الحقيقه الوحيده انت هو الوحش ادهم: سام انا سام : احمق .. ليغادر من امامه يلحقه ادهم ليقول توقف انا لم اقصد وهنا ينظر إلى ساعه ليقول ايها الاحمق انها ٨ ادهم: لا افهم وهنا يقترب اجان ليقول ادهم اين كنت ابحث عنك وهنا يغادر سام بسرعه وكاد الاصدام بماك ليقول اسف ليكمل طريقه اجان : هل هو صديقك لم أراه من قبل ادهم : نعم هو صديق صديقى اجان : لا افهم يقترب ماك ليقول مكان لطيف 🙂 اجان : ادهم اكيد سمعت عن ماك ادهم : بطبع تعرفنا من قبل ....... يقف سام على الباب فلا يجد احد ليقول ان كانت تعويذه محقه سياتى على ساعه ٨ اذا هو احد الأشخاص بداخل لكن لا احد يرتدى قناع والجميع هنا هل يكون ادهم لكن مستحيل فتياتى تذوقو دمائه من قبل ماك لكن مؤلف كتب مصاصى دماء هو ايضا من يقول انهم جيدين يقتلهم فى الواقع سام كيف تفكر هاكذا دائما تشك بالأشخاص الذى تعرفهم يوجد ٢٨ شخص اخرين ...كيف انسى انه مستحيل ان يأتى بنهار بالقناع .........
وبعد ساعه يستحم أبطالنا ٣ ادهم وجان وماء فى حمام ليرتدو ملابسهم ليخرجوا من مكان تمارين او الجيم ليجلسا على طاوله ليطلبا طعام يغادر اجان ليجب على الهاتف ليجلس الاثنان ماك وادهم يطلب ماك طبق معين وادهم ايضا ماك : هل نطلب لجان ادهم : انه مجرد اتصال لندعه يطلب بنفسه مايعجبه ينهى اجان الاتصال ليعد ليقول كان اتصال من شركه تتأكد منى اننى راجعة الملفات قبل توقيع وهنا يأتى العامل ليضع طبقى طعام اجان : هل طلبتم ادهم : صديقى يود طلب احضر له القائمه ليقول العامل حسنا يجلس اجان ليمسك شوكه ليأكل من طبق ادهم ادهم : ماذا تفعل انه طبقى الا تعلم اجان : انا جائع من كثرة تمرن وان لم يكن طبقى الا تعلم ان الجوع لاينتظر ادهم : اجان هل انت وحش لتفعل هذا اين عقلك اجان ينظر اليه ليقول يالك من لئيم كيف لشخص جائع تضع له طعام امامه ويتحمل من طبيعى ما افعل عند الجوع يتوقف العقل وهنا يبتسم ماك ليقول اجان محق الجوع امر صعب خصوصا عندما تضع طعام امامه لايحق ان تتطلب منه ان يتحمل وكأنك تعذبه تفضل طبقى انا لست جائع ساطلب بدلا منك اجان : انظر كم هو لطيف سادفع حساب لك فقط وهنا تختفى ابتسامت ادهم عندما يتذكر عندما جرحت يده كيف كانت بسمه خائفه عليه ثم بدأت تمتص يده وتلك نظرت ندم التى كانت على وجهها اجان : ادهم انت بخير وهنا : ماذا .... نعم انا بخير شكرا اجان اجان : على .. ماذا ... فهمت لانى تركت طبقك ادهم : اريد ذهاب لمكان ماك : حسنا لكن نحتاجك اليوم يجب ان نلتقط بعض صور اعتبره اخر يوم فى هذا الإعلان وهنا يقول حسنا
......... اما نورا تأخذ ورده لمكان تصوير ورده: كم هذا رائع نورا : لدى بعض الأعمال اكملى تجوال تبدأ ورده تتجول لتراها فتاه من طاقم العمل لتقول انتى كيف دخلتى الى هنا لتقول انا ... انا لتسرع ورده فى الجرى او الهروب وكانت تجرى فجئه تجد شخص امامها لتفقد توازنها لتسقط على الارض للخلف ليحول امساك يدها لتتمسك به لتسقطه معها على الارض لتصبح هى فى الاسفل وهو فى الاعلى ليسند يده على الارض متفادى اصدام وجه بوجها ليصبح وجهها قريب منه لتنظر اليه لينظر اليها لتقول هذا انت ليجب ماك ليقول هذه انتى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليظل ينظر الاثنان لبعضهما ماك : انتى بخير ورده : بطبع اقصد قليلا وهنا ينحني ادهم ليساعد ماك على نهوض لتاتى الفتاه لتقول انتى بخير لما يقاطعها ادهم ليقول اسف هى قريبتى اتت لتشاهدنى الفتاه : حسنا لتنظر للفتاه لتقول سأغادر لتغادر يساعد ماك وادهم ورده على نهوض ورده : اسفه ماك : لابأس لدى عمل مهم سأغادر ليبتسم لورده ليغادر ادهم: جيد انه سامحك ورده: لم اقصد ادهم : انتظرى لينزع الحقيبه ليخرج زجاجه عليها رسمت عصير رمان ليقول اعطيها الى بسمه ورده : رئحتها شهيه اعتبرني صديقتك وهنا يبتسم مثلها ليقول انا لبسمه فقط ورده : حسنا فهمت ادهم: لدى عمل لاتجرى كثيرا مفهوم ليغادر
