اللهم صلي وسلم وبارك عليك يا رسول الله🌹🌹🌹🌹🌹
كانت هناك مهمه وكان على قضائها بعد أن أصدر
خاتمى تحذير بالخطر ذهبت مسرعاً ولكن حدث
ما كنت اتوقعه اخبرنى أحد تابعينى بأن تلك البلهاء
خرجت من المنزل أخبرته بمرافقتها خفيا
عند ذهابها عند ذلك المبانى المهجورة كنت أشعر بها
بالخطر رغم أنى فى خطر أكبر وكان هناك القليل
وانتهى وسأتوجه نحوها وحدثت تلك المشاجرة
العنيفه بينها وبين الكلاب لم يستطع مرافقى
مساعدتها لأنه لا يستطيع عليه قيد من التحذيرات
وعدم تسببه بكارثة أكبر ولذلك كان يساعدها في
جعل تلك العصا بجوارها وأيضاً تلك الزجاجه
وألتهاء الكلاب بشرب دمائها حتى أئتى أنا لأنه أنا
الوحيد الذى مسموح لى بالذهاب والاياب فى هذا
العالم عند وصولى وجدت تلك الفتاه مستنده
على ذلك الجدار مغمضة العينين بضعف وتلك
الكلاب تتوجه نحوها شعرت بالغضب الشديد كميه
كبيره من الكلاب على ذلك الكائن الصغير ذاك
ولكن رغم انى كنت مستهذء بها أله أنها قويه نوعاً
ما لدفاع عند نفسها عندما أغضب لا ارا امامى
أمسكت أحد الكلاب من رجليه وأنا ارفعه في
الهواء وألوح به على تلك الكلاب المفترسة
تلك الكلاب ليست طبيعية أعرف من جعلها هكذا
لم تأخذ معى وقت أنهيت عليها بسرعه وأنا غاضب
على حال تلك الفتاه ارتد الذهاب نحوها ولكن
قام كلب بالهجوم علي وقفز نحوى امسكته من
رقبته إلى أن مات عندها فتحت عينيها ببطئ
تنظر نحوى شعرت بالشفقة على حالها ولكن
تبدل كل شيء إلى أنى سأعلمها الأدب وكيف
تحترم الكبار رميت الكلب على الجدار ميتا ثم
نظرت نحوها وأنا أضع يدى فى جيبى عندها
اغمضت عينيها ثم حملتها وتوجهت بها إلى مكان
كان من المفترض الذهاب إليه منذو الولهه الاولى
أنت تقرأ
تعويذه كتاب الموت
Randomكانت تنظر إلى تلك الظلال السوداء بريبه نعم فذهى نفس تلك الاطياف المخيفه فى ذلك الكابوس يطاردها كل ليله