The Way to Protect the Female Lead's Older Brother رواية

الفصل الثاني -ماضي روكسانا - البداية

في البداية ، لم أكن أعرف أنني تجسدت كشخصية في رواية.

تذكرت حياتي الماضية ، كنت طالبة جامعية في طريقي إلى المنزل بعد ليلة طويلة أخرى من الدراسة في المكتبة.

كان عقلي لا يزال مستغرقًا إلى حد ما في أطروحتي بينما كنت أسير خطوة بخطوة عبر عاصفة ثلجية ، وكان من سوء حظي أن سيارة انزلقت عن الطريق واصطدمت بي.

وعندما استيقظت كنت شخصًا مختلفًا ...

لم يكن الأمر بهذا السوء في البداية.

"إنها فتاة هذه المرة ، يا لها من مفاجأة سارة!"

كان صوت والدتي دافئًا وحنونًا ،
كطفل جديد شعرت بالحب بين ذراعيها.

جعلني تعليقها أفكر أيضًا ، في عائلتي الجديدة يبدو أن لدي أيضًا أخًا كبيرا واحدًا على الأقل.

بالطبع ، كان من الغريب أن أدرك أنني قد مت وأن أعيش حياة أخرى مجددا ، لكنني قبلت مصيري بسرعة.

ماذا يمكنني أن أفعل غير ذلك؟ كانت حياتي الماضية قد انتهت بالفعل ،

وبغض النظر عن مدى اشتياقي لحياتي القديمة ، لم يكن هناك عودة إلى الوراء.

لقد نشأت في كوريا كطفل عملي ، ولست عصاريًا*.
*بصراحة ما فهمت ايش قصدها باخر كلمة فتركتها مثل ما هي*

كانت والدتي الجديدة سيدة جميلة ذات ملامح أوروبية آسيوية.

تساقط الشعر الأشقر برقة على كتفيها مثل الذهب المتلألئ ، وذكّرتني عيناها الزرقاوان ببحيرة عميقة ، كان جمالها أشبه بجمال أميرة من قصة خيالية.

واو ، اعتقدت. يجب أن يكون والدي سعيدًا لوجود مثل هذه الزوجة الجميلة.

يمكنني أن أتخيل نفسي معجب بوجهها كل يوم من أيام طفولتي.

هل كانت بقية عائلتي جميلة بنفس القدر؟
أصبحت متحمسًا لرؤية إخوتي وأخواتي الأكبر سنًا المحتملين.

قال رجل لأمي: "هذه هي الطفلة، انها تشبهك"

اتضح أن والدي كان أكثر وسامة من والدتي ، وإن كان بطريقة غير عادية. لسبب ما ، لم تلفت انتباهي ملامحه الجميلة في البداية.

حدقت بحزن في الوجه تحت الشعر الأسود ، بطريقة ما ، بدا وكأنه ناضج مع هالة مهددة حيث وقف بهدوء في هذه الغرفة المظلمة.

قالت أمي بلطف: "لقد ورثت عينيك".

في هذه المرحلة ، كنت أتطلع إلى رؤية مظهري. بما انهم كانو سخيون بما يكفي ليكونون معي.

ألن يكون من الطبيعي أن أكون جميلًة أيضًا؟

"روكسانا". كان صوت والدي عميقًا وقويًا.

"يجب أن يكون اسمها روكسانا".
بعد إعطاء اسم ولادتي ، غادر الغرفة.

سرعان ما فهمت شخصيته. كان يُطاع.
عندما نظر إلي بين ذراعي أمي ، رآني ككائن تافه ، بالكاد تم التعرف علي على أنني ابنته.