صاحب القفاز الأسود

بارت 2

مدة و بدأت الجرائم تعود و لاكن بوحشية لدرجة لا يتوقعها العقل و كان صاحب القفاز الأسود يحتجز الأشخاص و يعذبهم نفسين لدرجة يطلبون ان يعذبهم جسدين و الشرطة و الحكومات و المنظمات السرية تحاول ان تقبض عليه و ان تعرف من هو و لاكن كان الأمر صعب عليهم لأنه هو يسبقهم باخطوة و احدة و اصبح لديه حلفاء لأن جديه اغنياء جداً و مع ثروته التي ورثها من والديه هو غني جداً و في يوم ذهب ليقابل احد زعماء المافيا المانيا و جلسو ليتكلمو.
اكسفير: هم ما سبب اهتمام شخص مثلك بي
xxx: اضن لأنك رائع و قوي احتاجك معي ما رأيك?
اكسفير: ليس لدي مانع و لاكن ماذا ان خنتني.
xxx: انا لا اخون صديق أبداً ولاكن اذا شخص غدر بي لن اسامحه أبداً اقتله و انتها الأمر.
اكسفير: اعجبتني لن اسألك من انت احب الغموض فقط قلي قصتك و كم عمرك.
xxx: عمري 24 و قصتي هي.
بعد ان اخبره قصته و وثق به سلمه اكسفير ثقته و وعده انه سوف يساعده على انتقام و حصل هاكذا صاحب القفاز الأسود على دعم و واصل حتى اصبحت تدعمه اكثر من 55 مافيا و جرائم تقام في جميع الدول حتى اصبحت جأزة عليه بامقدار 3مليار من يمسكه و 5 مليار من يقتله فقط اذا كان هو وألا سوف يعدم و بعد مرور مدة قرر مارتن ان يفعل شيء و هو ان يقتل العضو السابع من المجرمين و بدأ و ارسل اناس يراقبوه كان يرسل العجائز او اطفال لأنه هم غير مشكوك بأمرهم و عرف انه يخون زوجته و زوجته تكون احد اعضاء الوزراء و خطط لبتزازه و ذهب الى مكتبه في اليل و وضع الصور في مكتبه صوره مع عشيقته و وضع كامرة ليرى ردة فعله و في الصباح و حين اتى صرخ باصوت عالي و سأل من وضعها.
الحارس 1:لا نعرف سيدي فا نحن لا ندخل لمكتبك.
الحارس 2:و ايضاً سيدي المفاتيح معك فقط.
ماثيو: ماذا تعنون با كلامكم يا حمقى اه هيا احرقو جميع الصور.
الحارسين: حاضر.
و حينها اخذوها لغرفة الحراس حيث كان ينتظرهم صاحب القفاز الأسود و يضع قدم فوق قدم على الطاولة.
الحارس 1:تفضل سيدي
الحارس 2:لو رأيت منضره كيف مرعوب قهقهة.
xxx: شكراً لكم انتم رائعون و الأن اصبح في حسابكم مليون دولار.
الحارسين: شكراً لك سيدي.
هم هاذا متوقع من صاحب القفاز الأسود يمكنه شراء كل شيء بالمال و انتقامه كان سهل لدرجة و واصل ارسال اليه الصور و اتصل به في يوم.
xxx: هم اهلا ماثيو
ماثيو: كن تريد مال و سوف اعطيك فقط لا ترسلها لزوجتي.
xxx: هم مئة مليون دولار.
ماثيو: اين تريد ان ارسلهم.
. xxx: ***في هاذا الموقع
ماثيو: حسنا.
و حينعا وضع المال و اخذ الصور و الفديوهات و حين عاد ماثيو كانت هناك مفاجأة تنتظره فقد ارسل الصور و الفديوهات لزوجت ماثيو و طردته و اخذت منه شركته و جعلته مفلس.
xxx: اوه يالك من مسكين.
ماثيو: انت.
هو يمسكه من ياقته.
xxx: اوه يا الاهي ما بك يا رفيق.
ماثيو: انت خدعتني.
xxx: هم دعني افكر نعم فا انت قد خنت ابي يا احمق و هاذا هو الانتقام
ماثيو: ماذا تعني يا اخرق.
xxx: قبل سنين انت قتلت شخص و غتصبت زوجته و قتلت ابنته من تضن انا هم.
ماثيو: انت ابن اغغغ.
يضربه صاحب القفاز الأسود با معدته با سكين بهت سمم
xxx: نعم انا هو وداعا يا وغد
ليترك جثته و يعود الى منزل و حين اتت الشرطة و وجدت الجثة و جدت سكين و بها سم و هاذا السم نفسه موجود في داخل جسد ماثيو تم اغلاق القضية و بعد مرور اشهر كان مارتن يتمشى في الشارع و فجأة يرتطم با فتاة ذات عيون سوداء غامقة و بشرة حنطية و شعر بني غامق وكانت ابنة احد رأساء الشرطة فاقد عرفها من الحراس الذين حولها و فكر با فكرة شريرة و رتب لهم عدة لقائات و اصبحو اصدقاء و هو اوهما انه يحبها و هي حقا احبته و في احد الأيام زارت منزله كا مفاجأة ودخلت بالخطأ الى القبو و رأت ملابس صاحب القفاز الاسود و ادوات تعذيب و دماء لدرجة شعرت بالخوف و كانت تعود الى الوراء الى ان اصتدمت با مارتن.
مارتن: اوبس كشف سري....