دوسوا علي النجمة 😡//////////////////////////////////////////////////////////////////////////
تجلس علي السرير بطريقه مهمله متعبه و جسدها يؤلمها.
بشده ..لم يترك انش من جسدها الا و عنفه ..
عرت باطن فخضها لؤريه ذالك الوشم الذي نحته عليها بيده ،اسمه ، نعم لقد وشم اسمه في باطن فخضها "ميشيل "ليله البارحه عندما غار فقط ،اااااه كم تكره،
عاودت دموعها السقوط عندما رات ذالك الوشم البشع
يعلم بكرهها الكبير للوشوم ،ذالك الكره الناشئ عن الوشوم الذي نحتت علي جسده بطنه صدره يديه ظهره و حتي عنقه ، وشوم ممتده افاعي و كلمات بلغات مختلفةً ،و اسمها فوق قلبه مباشرة ،لا تعلم متي وشمه و لكن عند زواجها منه كان موجود ،و منذ مده طويله ايضا وشم يوحي بالموت ، لا يهم فاليذهب الي الجحيم ،
الوغد العاهر .و بهذا نفضت جميع الافكار التي توحي لها بطريقه جديدة للهروب من جهنمه ولكن كيف ذالك و هؤ يعلمها جيدا ،
يعملم بما تفكر من مجرد نظره لعينه .
الم تفقد الامل بعد ....مسحت دموعها و نهضت متوجهة للحمام بخطوات بطيئة لتزيل اثاره من عليها قبل عودته لتتفادي غضبه
سادي لعين، ليس سادي بالمعنى الحرفي و لكن العنف صفه من صفاته لا يستطيع التخلي عنه و لو امام اكثر كائن احبه ،لا تفكري لا تفكري ..تجاهليه فقط انسي فقط
وحاولي التعايش و بهذا غطست في ذالك المغطس الملوكي و فقعات الفاخره تغطي جسدها كاملا ،
نهضت واقفه امام المراة التي تغطي الحائط باكمله عاريه و نظرها مسلط علي تلك البقع الزرقاء التي اسودت علي عنقها و اعلي صدرها كتفيها و مناطق متفرقة من جسدها ، اتمني أن تحترق في الجحيم السابع ايها العاهر ،
بهذا لفت المنشفه حولها و ارتدت ملابسها الواسعه ،التي تغطي كل جسدها بأمر من سيادته ،لن تسكت ستريه اليوم مزاجها في احسن احواله ،لاكن لتطعم بطنها اولا،
صوتها سيوقظ الموتي ،كانت علي وشك فتح باب الجناح قبل ان يسبقها و يفتحه ،تصنمت في مكانها و عيونه في عيونها و جسدها عاد لحاله الجمود الذي تصيبه ،ماذا بكي يا فتاه الم تتوعدي له بالجحيم قبل قليل، و بدون صوت ..كأن قد سحب يدها سريعا ليديرها له ..لتقابل عيناها الذابلة عيونه المرعبه ...كأن وجههما قريبا من بعضهما لدرجه تلامس انفهما ..بينما شفتيها كانت علي بعد انشات فقط من خاصته تكلم بهدوء بينما شفتاهم تتلامس :اين ذاهبه ..
ابتعدت عنه بخفه :جائعة ،سانزل لاكل نظر اليها بخبث:انا ايضا جائع
:اذا هيا لناكل ...ضحك عليها يعلم جيدا انها تفهمه لا يقصد هذا الجوع لكنه سحب يدها و نزل الي الاسفل يعلم انها لن تتحمل جوله اخري جسدها ضعيفو بعد هذا الموقف سافر ميشيل خارج البلاد لينهي صفقه علي حد علمي لكن الغريب انه لم ياخدني معه هذا ليس من طبع ميشيل،ولاكن هكذا افضل لاتخلص من وجه العفن
................................................
هااااايي بنااتتت ادعمونيي بلايييككك عشاننن اكملل و اكتبواا رايكم في الكومنتات 💗💗💗
أنت تقرأ
1989
Romanceسحب يدها سريعا ليديرها له ..لتقابل عيناها الذابلة عيونه المرعبه ...كأن وجههما قريبا من بعضهما لدرجه تلامس انفهما ..بينما شفتيها كانت علي بعد انشات فقط من خاصته تكلم بهدوء بينما شفتاهم تتلامس :اين ذاهبه .. ابتعدت عنه بخفه :جائعة ،سانزل لاكل نظر اليها...