في تلك اللحظه شعرت وكان احداً سكب علي ماءٍ ساخن ! ..
بيل : م ماذا ؟ ... مالذي قلته ؟
راي : عذرا ولكن من انتي ؟ واي وعد الذي وعدتك به ؟؟!
بيل : ....لا راييي ... لا تفعل هاذا بي ارجوك !! انها انا حبيبتك بيل !!
راي : حبيبتي ؟
بيل : ارجوك قل انك تمزح !! انك تمزح بالتأكيد !
راي : اني جاد !
بيل : لا! ( انهيار وبكاء) لا يمكنك فعل هاذا حتى اني لم انزع الخاتم ارجوك ( تريه خاتمها وخاتمه ) انظرر!!
راي : هاه ! ارجوك هل يمكنك ان تخرجي اريد ان ارتاح قليلاً دعينا نتكلم لاحقا ً
تنظر بيل الى راي بصدمه وبوسط دموعها يقول لها تخرج !؟
لم تنطق بيل بكلمه كانت تنظر إليه بصمت وسط شهِقاتها .. لتمسك كتفها ويندي ..
ويندي : بيل عزيزتي دعينا نذهب سنعود لاحقا هو الان استفاق للتو لذا لابد انه متعب لهذا حسنا ؟ هيا بنا ( تمسكها وتاخذها معها)
خرجت بيل صحبت ويندي وذهبا الى منزل ويندي سوياً شعرت ويندي ان بيل حاليا تحتاج ان يكون احد بجانبها وان لا تدعها تبقى لوحدها في هذه الفتره .
عند راي .
راي : أليكس احتاج الى شرح !
أليكس : سأشرح لك كل شي غدا اليوم فلترتاح جيدا فأنت استيقضت للتو ولم تأكل شي
راي : لكن ..
أليكس : راي ! اهتم بصحتك اولا سأخبرك بالليل ان اردت لكن الان فلتركز على صحتك
راي : اه تباً ! حسنا .
مرت الايام وكانت بيل تزور راي كل يوم وتسأله اذا تذكر اي شي ولكن لا جدوى ضل على هذه الحال لمدة اسبوعين .. وفيه هذه الاثناء اعلن أليكس و ويندي موعد زفافهما لانهم اجلوه كثيرا بسسب التجهيزات وماحدث بين بيل و وراي ولكن الان قد تقرر الأمر ف ماذا سيحصل ؟؟
{ يوم الخميس 7 مساءً }
في هذه الليلة كانت جميلتنا بيل بصحبة اعز صديقه لها كانت بجانبها منذ الخطوه الاولى يتجهزون سويا لأجل ليلة عمر ويندي .
ويندي : بيل اشعر اني متوتره كثيرا ً
بيل : لما ؟
ويندي : لا اعلم اشعر ان شكلي ليس جيداً
بيل : ماهذا ! الذي تقولينه تبدين جميله جدا اشعر بالغيره من أليكس انه سيرى فتاة بمثل جمالك الليله
ويندي : لقد احرجتيني ! هل تظنين انه سا يعجبة شكلي ؟
بيل : بالطبع انتي تقولين هاذا لأنك متوتره ... استمعي إلي الليله ليلتك لا تتوتري عليك ان تعيشيها بكل تفاصيلها الجميلة هل فهمتي ؟
ويندي : اجل لا اعلم ماذا اقول لك بيل ولكن اشكرك انتي بمثابة اختي وانتي هي عائلتي اشكرك من كل قلبي حقاً
بيل : ستجعلينا نبكي الان وسا يفسد المكياج
( يضحكون سوياً )
بيل : وشكرا لك انتي ايضاً
ويندي : بيل الليله سيأتي راي ... هل
بيل : لا عليك سأكون بخير .. اعرف انه لم يتذكرني بعد ولكن لا بأس استطيع السيطره على نفسي ... وايضاً اليوم عليك ان تكوني سعيده لا تفكري كثيرا بي اختك قويه مثلك
ويندي : نعم ! اختي قويه مثلي 💗.
عند أليكس و راي .
أليكس : هاه
راي : ماذا بك يا صاح هل انت متوتر ؟
أليكس : لا
راي : هاااه حقا ( يميل راسه )
أليكس : (يلتفت للجهة الاخرى ) نعم
راي : حقا الم تكن تنتظر هذه اللحظه ( يميل لجهة أليكس )
أليكس : ااعه ! حسنا متوترقليلاً
راي : اعترف منذ البدايه اذن هههه ... ليس هناك داعً للتوتر
أليكس : ستعرف شعوري عندما تجربه
عما الصمت قليلاً ليقول راي ....
راي: هههههه مالذي يؤكد لك اني سأفعل ؟
أليكس : انظر ( يأشر على يده ) انت لم تنزعه حتى ... راي هل تذكرت شيئاً ؟
راي : ( صمت قليلاً ) لست متاكداً ولكن اشعر اني اعرفها وبنفس الوقت لا واحس بالذنب ان نزعته لا اعرف لماذا ؟
أليكس : هاذا جيد ! انا متاكد انك ستتذكر قريباً كما يقولون
( أول الغيث قطره ) ! .. لذا فلتصبر واستمر على ادويتك كما قال الطبيب .
راي : اكثر ما يحزنني ان كل مره اتت لزيارتي مازالت ترتدي الخاتم وكأنها تعلق آمال كبيره علي لهذا يثقل الامر كاهلي حتى بعد ما قلت لي عن ماهية علاقتنا لم اصدق اريد ان اتذكر بأسرع ما يمكن .
أليكس : لا عليك راي ستتذكر حتماً ... استمع لي لما لا تسألها لاحقا عن الأماكن التي كنت تزورها دائما .. كي تتذكر .
راي : ان الامر صعب ولكن انت محق سا اسألها لاحقا .
حان موعد الحفل والناس يزيدون وحضرت بيل والسيده مع العروس وذهبوا لتجهيزها للزفه ثم اتو راي والعريس وكانو بالأسفل يتبادلون اطراف الحديث مع الناس .
ماذا سيحصل بالحفل ؟
هل راي حقا سا يتحدث مع بيل ؟
ام سيعم الصمت بينهم ؟
Soon ..
أنت تقرأ
"{ Remember me please }"
Любовные романыلقاء غريب بسبب تصادفنا عند تقاطع الشارع رايتها تركض مستعجله فسقط كتاب يبدو بآنه مذكراتها روادني الفضول لاعرف ماذا في داخله لأ تفاجأ بالذي كتبته ....
