رمتِ الفؤادَ مليحة ٌ عذراءُ
بسهامِ لحظٍ ما لهنَّ دواءُمَرَّتْ أوَانَ العِيدِ بَيْنَ نَوَاهِدٍ
مِثْلِ الشُّمُوسِ لِحَاظُهُنَّ ظِبَاءُفاغتالني سقمِى الَّذي في باطني
أخفيتهُ فأذاعهُ الإخفاءُورنتْ فقلتُ غزالة ٌ مذعورة ٌ
قدْ راعهَا وسطَ الفلاة ِ بلاءُوَبَدَتْ فَقُلْتُ البَدْرُ ليْلَة َ تِمِّهِ
قدْ قلَّدَتْهُ نُجُومَهَا الجَوْزَاءُبسمتْ فلاحَ ضياءُ لؤلؤ ثغرِها
فِيهِ لِدَاءِ العَاشِقِينَ شِفَاءُ
![](https://img.wattpad.com/cover/333592728-288-k415020.jpg)
أنت تقرأ
في عينيكي حكايتي
Poesíaفي كل مرة لا أحب أن أضع السكر في قهوتي يكفي أن أتلو إسمها ثلاث مرات على فنجان قهوتي فيحلو هو ... وأذوب أنا ...