شرارات الرغبة

68 1 0
                                    


يده شادة مجموعة من الاسلحة الخاصة بيه و اللي صنعهم بيديه بفضل مهارته العالية و حتى ذكائه، كايمضي سيفه الحاد اكثر ما هو ماضي، العافية شاعلة قدامه بفضل انه شعلها بالعواد .. لابس سرواله المصنوع من جلد الحيوانات و گاع لباسه كان من جلدهم!

بفضل البرد و الشتا اللي كايزوروه اضطر يديرها باش يكون مأمن نفسه من انه يموت غير بالبرد!
ماشي ساهلة تبقى سنين و سنين عايش فجزيرة بوحدك لا اهل ولا صحاب ، و معارفش اش كاين فالعالم الخارجي!

و هو مشغول و عقله مركز غير فاشنو كايدير، سمع صوت غريب. . خلاه يهز راسه بسرعة يشوف جيهت الصوت و هو يعقد حواجبه

الموسيقى اللي سمعها كانت شرقية و لكن ماعرفهاش بالضبط منين خارجة و ماعرفش تا شنو هو هاد الصوت ديالها. . بينما لمحها حتى هي واقفة، كانت بسوتياناتها، اضافة لعدة اوراق من الشجر ملوياهم على خصرها، صانعة بيهم شيء اشبه للتنورة كانت قصيرة .. وجهها كل خذ فيه جوج خطوط كوحل و شعرها ملوي بفضل الماء المالح دالبحر و تبروزنزالها شوية

عينيها فعينيه و هو كايطلع و ينزل فشكلها المثير و حتى ففورمتها اللي كانت متوازنة، كل شي فبلاصته و كل شيء بقوامه!

حتى بطنها مسطحة و مشدودة و صدرها مهزوز و باين حجمه كبير و ماشي حتى متوسط

بقا متبعها بعينيه معارفها اش باغا تصنع ، فنفس الوقت حس برغبة كبيرة باش ينوض و يقربلها و يحط يديه على مناطقها الانثوية و جسدها العاري

بينما هي .. بفضل ضربة فالموسيقى تحركات بنصها لواحد الجنب، عقد حواجبه فيها و هي تعاود تتحرك للجنب اخر بفضل ضربة اخرى
موراها هزات يديها كاتلويهم قدامه بحركات ملفتة و بدات كاتحرك حتى جسدها معاه، كاتمايع بيه بطريقة ملفتة، بدات كاتهز خصرها و تحطو و تا صدرها عاطياه حقه

منظرها حسسه بحلقه شحف فجأة و بطريقة متوحشة، بينما هي ماكتفاتش بداك القدر و طاحت للارض كاترقص رقصة الافعى، كاتلوى بسلاسة فالارض ، كانت مرنة و ماااهرة فاللي كاديره، بينما هو حط السلاح اللي كان فيده، و تقاد فجلسته كايشوف فيها بنظرة مطولة

عينيه مابغاوش يتهزو من عليها، كانت مثييييرة، كانت حااارة ، كانت جذااابة، و خلاته يحس بإحساس غرييب، إحساس و لأول مرة جنسي!

شحال و هو فهاد البلاصة، كان كابح نفسه من انه يفكر فهاد الافكار هادو!
حيت كان عارف مكاينش اللي غايلبي ليه متطلباته!
و لكن هاد المثيرة اللي كاترقصليه حاليا خلاته يضرب كامل افكاره فعرض الحائط و يركز معاها

نظرته القاتمة ازدادت قتامة خصوصا بعدما بداو كايطيحو قطرات من الشتاء، و هي كملات اللي كاديره حتى ولات الشتا كاطيح خيط من السما

جسدها المبتل كان كايزلق كوله، شكله كان فحال تفاحة شهية و بغا يتذوق منها

ناض وقف، بطولته العالية و حجمه الضخم، قرب ناحيتها و الشتا كاطيح عليهم بجوج .. كايقرب عندها و هي مزالة مستمرة فرقصها .. حركات جسدها و ايقاعات الموسيقى المنبعثة من التليفون .. خلاوه يزيد فسرعة مشيته ناحيتها، حتى وصليها و مد يده لخصرها

ألف ليلة و ليلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن