اطمئني سأ عتني بهِم

20

الصباح الساعه 7:00:ص

عند نايف :....
انتهى من تجهيز نفسه واخذ اوراقه وطلب من صوفي تجهز له كوب قهوه يصحصح .......
نزل و نادا صوفي
نايف : صوفي
صوفي :yes
نايف : Where's the cup of coffee?
صوفي : This is
نايف : thnks
صوفي : No thanks to duty

اخذ نايف كوب القهوه وطلع وهو في اتم الروقان ومرتاح ..

عند نواف ....:
اول ما صحى انتبه لجواله رسايل كثيره ومن ضمنها رساله با قبول مركز تحقيق **** يمكنك المباشره الان نتمنى لك التوفيق .. ) كانت الرساله مرسل من الساعه 1:00:ص
انتهى نواف من قرائة الرساله وهو كله سعاده طلع لغرفة الملابس وبدا يجهز نفسه لمباشرة اول يوم داوم له ...

دخلت ملاك و انصدمت من نواف الى جاهز ومتعطر و الواضح انه رايح مكان مهم ....
ملاك بغرابه : على وين ؟

نواف : ان شاء الله داومي

ملاك بعدم استيعاب : نعم اي دوام

نواف : امس اليل ارسلو قبولي واليوم المباشره

ملاك : ياعيوني الله يوفقك

نواف : امين ، توصين على شي

ملاك : سلامتك ، طمني وش يصير معاك

نواف : ابشري

طلع نواف وهو مبتسم ويدعي ان الله يوفقه ويتم قبول النهائي على خير

عند نايف ...:
بعد ما وصل لي دوامه كان في مرض كثير ينتظرون وصوله عشان يصرف الادويه ....

نايف : تفضل

المريض : احتاج الدواء ذا

نايف : تنتظر 5 دقايق لان مو موجود الحين

المريض : عادي بس استعجل لو سمحت

نايف : ان شاء الله ، انت ارتاح بس

المريض : الله يسعدك ما تقصر

نايف : ولو واجبي

طلع المريض ينتظر با الاستقبال ونايف راح يدور على الدواء ...

عند ملاك ...:
جهزت الغداء و جهزت كل شي يحتاجونه وتركت صوفي تكمل الباقي وهي طلعت لغرفتها ...

وصلت لي غرفتها و ارتمت على السرير وفكرت تاخذ لها غفوه بسيطه لحد ما يوصلون اخوانها ....

الساعه : 2:00:م
بعد ما كل واحد انتهى من دوامه وصلو وكان البيت هادي
دخلو وطلعو يبدلون نزلو ولقو ملاك جالس تنتظر على الطاوله وهي مبتسمه ...

نواف : السلام عليكم

ملاك : وعليكم السلام

نايف : كبفك

ملاك : الحمدالله ، كيف كان دوامكم

نايف : الحمدالله كويس

نواف : والله الحمدالله كل شي تمام

نايف : ماشاء الله متى وصلك القبول

نواف : امس اليل

نايف : كذا ما تعلمنا

نواف : والله كنت ابغا اسويها مفاجاة بس ملاك خربتها

ملاك بضحك : سوري مادريت والله

نواف : فداك عادي
بدو ياكلون وبعد ما انتهو طلع كل واحد برتاح بحكم انو كان يوم متعب وطويل ....

حساب انستا :
igiilv
انزل الروايه هناك ...