وصلت إيميليا إلي القصر و دخلت إلي غرفة الجلوس و هي تضحك بقوة بعد تلك المداهمة الناحجة و إستعادة شحنة الأسلحة و تفاجأت بشخص جالس مع جدها إيميليا: أهلا جدي الجد: إيمي لقد تأخرت كثيرا هل لقنت الكلاب المتمردة درسا إيميليا: طبعاً و لكنني كنت مسرعة للعودة لذلك أرسلت ذلك الكلب إلي المقر لا تقلق سأشرف على تعليمه بنفسي الجد: هذا جيد عزيزتي هيا تعالي و إجلسي إيميليا: لكن أظن أنك مشغول مع هذا الضيف الجد: هذا ليس ضيف ألم تتعرفي عليه إيميليا: لا لا أتذكر أنني رأيته من قبل و فجأة أطلق الشخص الجالس ضحكة عالية و إستادر و نظر لها بعيون ساخرة الشخص: لم أتوقع من غبية مثلك أن تتعرف علي من الأساس إيميليا: كيف تجرأ أيها الغبي أن تنعتني بالغبية هل أتيت هنا للإنتحار الشخص: لا تزالين حمقاء مثلما كنتِ الجد: أنتما الإثنان توقفا عن الشجار حتى بعد هذه السنوات هل يجب أن تستمرا مع هذا العداء إيميليا: ماذا تقصد جدي الجد: تعالي إجلسي و توقفي عن الحديث هذا إبن عمك جاستن إيميليا: فهمت إذن أنت ذلك الفتى الذي كان يتبول في السرير قبل سنوات آسفة لأنك لست شخص مهم لأتذكرك جاستن: نعم أنا ذلك الشخص و لم أعد أتبول في فراشي و لكن أنتِ هل مازلتي تخفين من وحش الخزانة و تضعين الملح حول سريرك إيميليا: من أخبرك أنني أخاف من هذا الشيء السخيف أنا إيميليا نورمنز أفضل تاجرة أسلحة في العالم بقي جاستن و إيميليا يتشجران لفترة أما جدهما فقد وضع فنجان الشاي فوق الطاولة الصغيرة أمامه و أمسك عصاه و رمق حفيديه بنظرة مليئة بالإنزعاج ثم ضرب الأرض بقوة و صرخ الجد: توقفاااا!!! أنتما كبرتما و مازلتما تتصرفان بطفولية هيا أنتما الإثنان إصعدا إلي غرفكما و ألبسا ملابس تليق بالعشاء أريد أن أراكما بعد ساعتين في غرفة الطعام مفهوم صمت الحفيدان بعد ما قالوه جدهما فكتور و وقفا بسرعة ثم صعد كل واحد إلي غرفته و هو يشتم الآخر إيميليا في نفسها : اللعنة على ذلك الوغد هو لم يتغير مطلقا ليزال ذلك الطفل الحقير جاستن في نفسه: عاهرة غبية لا أصدق أنها لم تتغير لتزال غبية دخل جاستن إلي غرفته بغضب و قرر أخذ حمام ساخن لينسى ما قالته إيميليا و إختار ثياب رسمية ثم جلس يتصفح جواله ملابس جاستن:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هاتفه:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
