بارت عالسريع
ڤوت وكومنت
علقوا مشان ما حس أنو بكتب للحيط يا حيط يا مزهريات😑🥲
المزهرية أحسن منكم بتزين المكان عالأقل
~~~~~
يخرج الفنان تايهيونغ كيم قاصداً الحصول على بعض الوقت صباحاً باكراّ في ممارسة رياضة الجري كنوع من اللياقة البدنية وتنشيط الجسد...
يرتدي هودي أحمر وقبعته على رأسه..يلحقه ببنطال قطني رمادي عريض كما يحب بالعادة ارتداء الملابس الواسعة والفضفاضة....وحذاء رياضي أبيض قد تدلت رباطه من إحدى الفردات...
السماعات تحيط أذنيه منغمس بعالمه الخاص..اختار موسيقا سريعة الإيقاع لتشعل حماسه...وشغلها
يقضي وقته كأي شخص عادي في هذه الحياة...
إن كنت مشهوراً أو شخص عادي ستمر عليك شتى ظروف وشتى مواقف...لا يمكنك أن تصنف الناس على حسب مشاعرك وكيف يختارهم عقلك
مثلاً هذا سعيد لأنه مشهور ويحبه الناس ولديه أموال طائلة...هناك بجهة ما من جانب ما من زاوية أخرى شيء أنت لا يمكنك رؤيته...
قضى الفنان ما يقارب ثلثي الساعة يجري أو يمكننا القول أقرب للمشي السريع حتى تعرق وشعر بحرارة جسده تصاعدت بشكل كبير...مع نبضات قلبه
بشرته القمحية تلتمع حينما تضربها أشعة الشمس
انزوا بظل شجرة فكسا ذلك الظل جسده يشعر بانتعاش ورطوبة لطيفة...
يضع كفيه على ركبتيه يلهث
"يكفي لليوم تايهيونغ "
نظر حوله بدا المكان جميلاً والجو منعشاً مع نسيم عليل يهب بين وهلة وأخرى يشعره ببرودة لطيفة تبعد عنه شعور الحر إثر ركضه الطويل...النسمات تداعب وجهه ويغمض عيونه لذلك الشعور
ويبدو أن النسمات معجبة بجمال تقاسيم وجه تايهيونغ المثالية ورغبت بالمرور على كل إنش منها...
أزال السماعات من أذنيه..وكذلك قبعة الهودي
حشر يده في جيبه وانتزع هاتفه منها وأوقف الموسيقا المشغلة
فتح على سجل المكالمات ليجد رقم حارسه لي هيو يتصدر القائمة...وأجرى اتصالاً لذات الرقم...ثواني قليلة بل ثانيتين من الرنين وإذا بالحارس يجيب
YOU ARE READING
No Promises || لا وعود
Fanfic(مكتملة) ( نقية تماماً من الشذوذ ) هتافات جمهور تتعالى وأضواء كاميرات... معجبين في كل زاوية على المسرح.... لكن خلف تلك الستارة والكاميرات طفلان يتشاجران على أتفه الأسباب... سنرى الجانب الطفولي والعمر العقلي الحقيقي والغيرة بين شخصية الفنانين جونغكو...