ويعوف مكة ، ويخلي الامام علي (ع) بمكانة بالفراش ، بَس المشركين ، عرفوا بالسالفة ! ، فَـ النَبي مُحمد ، مِن راح بالصحراء المشركين راحو ورى ، بالصحراء من تمشي بالحصان ، يبقى اثر بالكاع ! ، فَـ المشركين جانوا يتبعون هذا الاثر ويمشون ، ورى ! ، شوفوا هنا صارت مُعجزه ! ، الرسول عرف انُ اكو ناس تلحكة ، فَـ دخل لكهف ، شوفوا هنا شنو صار ! ، باب الكهف ، رب العالمين خله خيوط مال عنكبوت ! ، وخله يمهن ، بيض مال حمامة ! ، المشركين ، مِن اجو ، وشافوا الاثار تنتهي لحد باب الكهف ، كالوا اكيد النَبي جوه ! ، بَس من شافوا خيوط العنكبوت والبيض مال الحمامة ، كالوا مستحيل واحد داخل جوه ! ، لان لو داخل جوه ،جان البيض انكسر ، وخيوط العنكبوت اتشككت ، لـَ هذا السبب ، افتروا ورجعوا ، ومالكوا النَبي ! ، فَـ فعلاً وصل النَبي مُحمد ، للمدينة المنورة ، وبعدين ، التمو المسلمين ، الي جانوا بالحبشة ، وكلهم اجتمعوا بَـ المَدينة ، وهنا ، انبنى اول جامع ، للمُسلمين ، الي اسمة مَسجد قباء وبناه الرسول والصحابة ، الي هسه موجود هذا المَسجد ! ، وموجود بالسعودية تحديداً ، بالمدينة المنورة ، فَـ من بنو المسجد ، صعد شخص اسمة بلال ، هذا العبد الي كتلكم عَليه ! ، قبل شوية الي عذبوا الكفار ، وجانوا يحطون على صدرة حجار جبير ، هذا هوَ صار ، مؤذن ، فَـ صعد فوك الجامع ، وبدا يأذن اول أذان ، بالتاريخ الاسلامي ، فَـ الرسول بَـ هاي الفترة كعد يعلم المسلمين ، عن الدين ، وهواي شغلات تخص الدين الاسلامي ، الرسول بَـ هاي الفترة من جان بالمدينة ، خاض هواي حروب وخاض هواي معارك ! ، ضد المشركين خلال عشر سنوات ! ، فَـ الرسول والمسلمين قاومو هواي معارك ، اول معركة صارت "معركة بدر" وهيَ هاي المعركة الي خلت الاسلام يوكف على حيله ويقاوم الكفار ، ليش صارت معركة بدر؟ ، المشركين جانوا يأذون المسلمين ، وميخلوهم يرحون للكعبه ، يقومون بالعمرة ، شي على شي ، صارت معركة بدر ، والمسلمين بوقتها ، جان عددهم ، 340 جندي ، والمشركين جان عددهم ، 1000 ، رغم هذا الشيء المسلمين ما خافوا ، واتهدوا ، وصارت معجزه ، رهيبه ! ، الي هيَ رب العالمين دز ملائكة ، ينزلون للقتال ويا المسلمين ! ، وفعلاً ، بَـ فضل هاي الملائكة ، انتصروا المسلمين على الكفار ، بعدين وراها صارت معركة " احد" ، وهاي المرة المشركين جهزوا اعداد كُلش جبيره ، وجان عددهم 3000 مقاتل ! ، والمسلمين جانوا فقط 700 شخص ! ، وللأسف هاي المعركة ، خسروا بيها المسلمين ! ، وانقتل بيها هواي اصحاب للرَسول ! ، ومن ضمنهم حمزه عم الرسول ، بعدين وراها ، المشركين اتحدوا ويا كومة قبائل ، وكونوا جيش كُلش جبير ! ، فَـ قرروا يهجمون على المدينة المنورة ، علمود يقضون على كُل المسلمين ، وهنا صارت معركة " الخندق" هاي المعركة ،جان جيش المشركين حوالي 000 10 الاف مقاتل ،وجيش المُسلمين ، حوالي 3000 شخص ، وهاي المعركة سموها بالخندق ، لان المسلمين حفروا خندق داير مداير المَدينة ، حتى يحموها ، على فكرة مو كُل المسلمين جانوا خوش ناس ! ، مثل هسه ! عدنا هواي مسلمين بس موخوش ! ، فَـ بَـمعركة الـخَـنـدق ، الرسول عين هواي ناس ، يحفرون ويقومون بعملهم ! ، فَـ اكو بيهم جانوا "مـنـافـقـيـن!" ، يتهربون من الشغل ،يعني الرسول يدزهم على الشغل يرحون لبيوتهم ، هواي ناس بوكتها ، خصوصاً بَـ هاي المعركة خافوا ، وكالت راح ننقتل ! ، لان سمعوا اعداد المشركين كُلش جبيره ، فَـ عموماً ، بدات معركة الخندق ، اكو جان شخص اسمة عمرو بن ود ، هذا جان ضخم ، وكُل الناس تخاف منة ، فَـ هذا جان نازل بالساحة ، مال معركة ويصيح ، " هل من مبارز ؟ ويعيدها هل من مبارز؟ ، " فَـ الامام علي (عليه السلام) استأذن من الرسول ، ونزل يقاتله ، فَـ بالبداية الامام كله ، أني ادعوكَ الى الشهادة ، انَ لا اله الا الله وانَ محمد رسول الله ، فَـ هذا بقى يستهزئ ، فَـ الامام علي (ع) ، كله لعد اذا متريد تنطق بالشهادة ، روح لا تقاتلنه ، يعني ارجع من حيث اتيت ! ، شوف هاي كُلها دينطي فرص ! ، وهذا قافل ! ، فَـ كله لعد ماكو خيار ، تعال نتبارز ، الامام علي (ع) ، ضُربة ، ضَربة بالسيف شكة بالنص ! ، عموماً حفروا الخندق ، وصارت المعركة ، والحلو بالموضوع ، انتصروا المسلمين ! ، رغم اعدادهم قليلة ، عموماً ، الرسول هسه حالياً ، بَـ المدينة المنورة ، جانوا اكو مسلمين محصورين بَـ مكة ، هذولَ الكفار ، جانوا يأذوهم ، فَـ هنا قرر الرسول ،يسوي صلح بينه وبين المشركين ، وهذا الصلح سمو بَـ صلح الحديبيه ، الصلح هذا فاد المسلمين بَـ شكل مو طبيعي ! ، خلاهم ياخذون راحتهم ، لان جانت اكو شروط ممنوع واحد يأذي الثاني ، فَـ الصلح فاد المسلمين ، فَـ الرسول سوا هذا الصلح ، والي جانت المدة عَشر سَنوات ، وهذا الشيء جان كُلش كافي ، حتى الرسول يوصل رسالته ، وياخذ راحته بدون أي مضايقة ، وبدون اي معارك ، بَس بعد سنتين ، المشركين مالتزموا بَـ هذا الصلح ! ، هم هجموا على قبيلة تابعة للنبي ! ، فَـ هنا الرسول قرر يجهز جيش كُلش جبير ، بعد ما كثر اعداد المسلمين ، ويسوي معركة بعنوان " فتح مكة " ، قرر يفوت لـ مكة ، ويطرد شكو مشرك بيها ! ، فَـ الرسول جهر 000 10 الاف جندي ، وراح لـَ مكة ، وحاوطها مَن جَميع الجهات ، الحلو بالسالفة المسلمين من ، دخلوا ، لـَ مكة ، المشركين ، كلشي مسوولهم ! ، مَـكدروا اصلاً يقاتلون النَبي ، لان بوقتها جان عدد المسلمين كُلش جبير ! ، فَـ المعركة اصلاً ، مَـصارت ، فَـ اتوجهه الرسول ، للكعبة ، "وفلش كُل الاصنام" ، وبدا الرسول يطمن كُل الناس ، انُ خلص بعد ماكو واحد يقاتلنا ، وبالنسبة للمشركين ، فَـ هوَ عافهم وكُلشي مسوالهم ! ، واكثرية الناس ، دخلت للاسلام ، بعد فتح مكة ! ، ومنا بقى الرسول بَـ مكة ، واتأسس الدين الاسلامي ، تأسيس صحيح ، بعد تعب من الرسول ، كُلش جبير ! ،، فَـ بَـعد مَرور فَترة ، مِن فتح مَكة ،
أنت تقرأ
النبي محمد(ص)
Historical Fictionاليوم راح احجيلكم قصة النبي محمد(ص) من البداية الى النهاية(مُكتملة) .