تحدثت رونا عن إلينا وكانت الأنظار حولها وكأنها تُلقي خطاباً عظيماً فبدأت بالحديث عن إلينا وكل ما يخصها،من عائلتها،من أين،أين ولدت،كم عمرها،وكل شيء آخر.
(يوم الجمعه/الساعه ال١٠م ٢٠١٩/٥/٥)
رونا"لنبدأ.....لكن قبل هذا هناك الكثير من المعلومات لذلك لتأجلو أسئلتكم للنهايه.
إلينا فتاة تبلغ من العمر ٢١سنه هي في السنه الثالثه قسم إرشاد نفسي هي تعمل كمتدربه في مشفى سيؤول اللتي يديرها والدها السيد جانغ بالرغم أنها ليس طبيبه إلا أنها تعمل بالمشفى لشده مهارتها وهي أيضاً تعمل بشكل نظامي لكنهم يقولون متدربه نظراً لسنها.
عالجت مايقارب ١٠ مرضى يُقال أنها مغروره لأنها ابنة المدير لكن الجميع يجهل شخصيتها الحقيقيه لأنها تُخيفيها،هذا مايقوله العاملين بالمشفه فهم لا يعلمون كيف يحبها المرضى بالرغم شخصيتها العنيفه مع الجميع...........
لقد انتهينا"
روزي"ياإللهِ إنها بعمرنا لا أصدق ظننتها بعمر والدتي"
جيني"كيف لها ان تعمل بشكل نظامي وهي حتى لم تكمل دراستها بعد؟؟"
ليسا"هذه الفائده الناتجه عندما يمتلك والدك مشفى سيؤول"
جيسو"لكن هل هي حقاً مغروره أم إنها مجرد إشاعات؟؟"
ليسا"لن نعرف حتى نجرب"
روزي"ماذا عنك أوني(رونا)،هل تعتقدين أنها فعلاً مغروره أم مجرد إشاعه"
رونا"نظراً للوضع الحالي فالناس المشهوره تخرج عنها الكثير من الإشاعات.
ونظراً أنها ابنه السيد جانغ رئس مشفى سيؤول الشهير الوحيده فبالتأكيد ستظهر العديد من الإشاعات عنها"
جيني"كلامك منطقي مئه بالمئه"
جيسو"حسناً أوني(رونا)شكراً على المعلومات والأن يمكنك الرحيل لقد أصبح الوقت متأخراً ويجب أن ننام فغداً يومٌ طويل جداً"
رونا"حسناً إذاً أراكم غداً"
جدول مواعيد ليسا:
اليوم | التاريخ | التوقيت | المده
_________________________________
• •
السبت | ٥/٦ ● ١٠:٠٠ ص ●غيرمعروف
_________________________________
• •
الثلاثاء | ٥/٩ ● ١٠:٣٠ ص ● ٣ساعات
__________________________________
• •
الخميس| ٥/١١ ● ١١:٠٠ص ● ساعتان
__________________________________
• •
السبت | ٥/١٣ ● ٠٠:٠٠ ● ساعتان
_________________________________
• •
الثلاثاء | ٥/١٦ ● ٢:٠٠م ● ساعتان
__________________________________
• •
الخميس| ٥/١٨ ● ٣:٣٠م ● ساعتان
__________________________________
أنت تقرأ
I WILL GET THROUGH IT MYSELF💔
Romance*هل أنا الوحيده اللتي تعاني من هذا. *ليس الأمر أنني ضعيفه......بل هو كذلك *عندما بسطت لي يداها مسلمتاً لي الأمر إما أن أتجاهلها أو أحضنها بما أوتيت من قوه *هل الشكر كافٍ حتّى ليسا*