مرّ حفل الكوتشيلا على خير بالرغم من تعب جيسو إلا أن لا أحد لاحظ ذلك
ازدادت شهره بلاكبينك أكثر فأكثر وأصبح الكثير من الناس يقارنونهم بفرقه تدعى BTS اللذين يملكون لقب ملوك الكيبوب فأصبح لقب بلاكبينك ملكات الكيبوب
بعد مده طويله
ليسا(في نفسها)
"هل يا ترى نست ان اليوم الذكرى السنويه الثانيه لصداقتنا ،حسناً سأذهب وأفاجأها بنفسي"
Lisa's pov:
توجهت نحو منزل إلينا مشياً على الأقدام فرونا كانت مشغوله كثيراً وقد أردت المرور ببعض المحلات لشراء هديه مناسبه
لكنني كنت أشعر بشعور غريب يخبرني بأن أُسرع،مشيت خلف مشاعري لأنها دوماً صحيحه توجهت بسرعه لمنزل إلينا
عندما كنت على وشك طرق الباب حصل ما كنت أخشاه
حاول أحدهم الأعتداء على عن طريق قت*ي كان يمسك تلك السكي*ه وعيناه تطلق شراراً كأنه يق*تل عدوه وهنا أدركت أنني عدوه
حاولت التصدي له بما أنني كنت أتقن الفنون القتاليه استطعت إلقاءه أرضاً
تسألون:كيف لم ينقذك أحد؟؟
بالرغم من حجم منزل إلينا الضخم إلا أن بابه يقع في زقاقٍ بعيد عن الأنظار ولسوء حظي كان الزقاق خالٍ من الناس
عندما كنت أتصدى له شعرت بالتعب الشديد
وفي لمح البصر أصبح أمامي موجهاً سكي*ته نحو أيسري
و.............
لحظه أنا لا أشعر بشيئ .......هل مت...
لكن كيف
فتحت عيني لكن هناك ما حجب عني الرؤيه،لقد كان جسد شخص ليس بعملاق،على ما يبدو أنه جسد امرأه ........لحظه امرأه
مستحيل . . .
"إ.إل.إلينا!!!!"
صرخت بأعلى صوت
أنها إلينا من وقفت أمامي ومنعت ذلك الشيء من اختراق قلبي إنها إلينا!!!
لم تمض سوى بضع ثوانٍ حتى وصلت سياره الشرطه واعتقلت ذلك المجرم
لكن بعد ماذا بعد أن فات الأوان
دقائق لم أشعر بشيء إلّا أنني بغرفه بيضاء وقد وُضع بيدي مغذي،كل ما سمعته كان:
"أيها الطبيب لقد مر أسبوع وهي لم تستيقظ بعد ماللذي يحدث"
"لا تقلقي آنسه جيسو،ستستيقظ عاجلاً أم آجلاً"
"أ.أين أ.أ.أنا"
"ليسا!!"
نطقت روزي متجهه نحوي بسرعه
"ياإلهي ليسا!!"
لحقت جيني بروزي
"أ.أين أنا أجيبوني"
تساءلت بينما لا زلت أحاول فتح عيوني فالشمس كانت ساطعه بشده
"ليسا عزيزتي أنت بالمستشفى لقد تعبتي قليلاً"
نطقت جيسو محاولتاً تهدئتي
أخذت بضع ثوانٍ حتى تذكرت كل شيء كل ما حصل منذ البدايه حتى الآن
استقمت بسرعه وأنا أتلفت يميناً وشمالاً
"أين إلينا"
لم أحصل على إجابه
"ق.قلت لكم أين إلينا لماذا لا تجيبونني؟!!"
صرخت بأعلى صوت
"ليسا....إلينا غادرت"
تحدثت جيسو بينما تنظر للأرض
"أتصلي بها وأخبريها أنني استيقظت"
قلتها بدوء ظناً مني أنها غادرت للمنزل
"ليسا إلينا لم تغادر للمنزل،إلينا ماتت"
تحدثت جيني بينما عينها جمعت الدموع
أخذت لحظات حتى أدركت الأمر
لكنني لم أبكي،لم أصرخ،لم أنهار،أنا فقد قلت:
"فالترقد بسلام،أيها الطبيب متى يمكنني الخروج من هنا؟؟"
قلت هذا بينما أنظر للطبيب بملامح بارده
"ا.ا.اليوم أن أردتِّ ذلك "
رد علي بينما ينظر إلي بصدمه فكيف لي التصرف ببرود هكذا
End pov
البارت الجاي بينزل حسب تفاعلكم
أنت تقرأ
I WILL GET THROUGH IT MYSELF💔
Romance*هل أنا الوحيده اللتي تعاني من هذا. *ليس الأمر أنني ضعيفه......بل هو كذلك *عندما بسطت لي يداها مسلمتاً لي الأمر إما أن أتجاهلها أو أحضنها بما أوتيت من قوه *هل الشكر كافٍ حتّى ليسا*
