يونغي:
"لِما ينبض قلبي بهذه الطريقة كلما اقتربت منه؟
انا اكرهه ، و لن أقبل أن يكون شريكي مدى الحياة ،
كلما نظرت أليه ، تذكرت سبب زواجنا ،
حرموني منها ، و سلبوا من احب...
و لن أسمح له ان يأخذ مكانها في قلبي"
✅نهايه سعيده
تحتوي على مشاهد وكلمات للكبار...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتح الاوميغا عينيه و هو يأن بألم و لكن اول شئ شعر به هو رائحة شريكه و دفئه بجانبه "يونغي...اين انا؟!"
امسك الاكبر وجنته وقبلها برقه وقال "انت هنا بجانبي حبيبي لاتقلق انت بخير"
تذكر جيمين ما حصل له و فتح عينيه بسرعه و صرخ وهو يضع يده على بطنه "طفلي...هل ، هل هو بخير؟!"
وضع يونغي يده فوق يد الاصغر "اهدأ حبيبي الطفل بخير لاتخف لقد تاذى راسك و ذراعك فقط و قال الطبيب انك بخير ولا تحتاج سوى للراحة بالسرير"
بكى جيمين بأسى وقال "أنا خائفٌ يونغي ؟ من فعل بي ذلك؟"
مسح يونغي دموعه وهو يقبله بعطف "ماذا تعني جيميني؟"
"من قام بدفعي من على السُلم ؟" أجابه جيمين
توسعت عينا الاكبر بدهشةٍ ورعب "ماذا؟! هناك من قام بدفعك ؟ اذاً .... انت لم تسقط لوحدك؟"
نفى الاصغر "كلا....ما ان وصلت لحافة السلم تمكنت من سماع صوتٍ خلفي اردت ان استدير ولكن الذي دفعني قام بذلك قبل ان اتمكن من رؤيته "
اهتز كيان الألفا بعنف لمعرفته ان احداً تقصد أسقاط زوجه هكذا لم يعلم حتى ماذا يفعل او يقول لكن عقله بدأ بأحصاء الموجودين معه في الصاله ، الكلُ كان حاضراً ماعدا زوجة سوو هيوك والتي ذهبت لزيارة صديقتها حسب ما قالت صباحاً على مائدة الافطار ، وهي تحب جيمين كثيراً وتعتني به مثل جووهي
اذاً من الذي يمكنه ان يفعل ذلك؟!
جلس يونغي وهو يحدق مشدوهاً في الفراغ ولايعلم كيف يفسر ما حصل !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
