يقاطع تاي تفكير جنغكوك الذي كان يحدق به يغطي رائسه جعال من ذلك ينضر الئ فراغ عينه وبعد تفكير ودقائق يغمض جنغكوك عينه ينام جنغكوك وسلام يحيط بها قلبه
كانت الغرفه قليل من الضوء خفيف ينام بها لينو علئ السرير وبجانبه جيمين النائم وعلئ لارض نامجون وجين متشابكين ايديهم وهوسوك بالخارج مع مواعده بخطيبته
لم اقدر علئ نوم لمجرد تفكيري بها تجعل قلبي يكرر مشهد اول لقائي بها لم اؤمن بشيء من اول نضره لكن كنت انضر الئ الناس وانا علئ المسرح بعيون فارغه عندما ضهرت لي
حدقت بعينها وكأن لديها الكثير من الكلام لا اريد ينتهي المسرح اريد ان استمر بنضر اليها ماذا قد يكون اعجاب ام حب لا اعرف لكن لا اريد ينتهي هذا الشعور