6_

35.7K 156 1
                                    

نكمل : و حبيت اقول لكم بليز تفاعلو مع القصه 🥺
سمع مينغ طررقا على الباب تافف وقال : من الطارق ياترى .
وقف من مكانه و ارجع قضيبه الى سرواله و مسح جسمه بنشفه : يونغ لا تتحركي من مكانك و اغلقي رجليكي حسنا
_ حسناااااا انا انتضرك

توجه الى الباب و فتحه ليرى شاكوا امامه
شاكوا : هاي برو لماذا انت منفعل على مهلك يارجل مد يدك و صافحني
رد مينغ بعصبيه : لست فاضيا لك و لالعابك اخي هيا ارجع من حيث جئت
و اغلق الباب في وجهه و رجع الى يونغ التي وجدها ممسكة بجوالها في يدها
يونغ : هل انتهيت ؟
مينغ : نعم
يونغ : تعال و العب بها انها في حاجة ماسه اليك
مينغ : حسنا عزيزتي ....

في الصباح ::::::

استيقض و كان ينضر إليها
يونغ : عزيزي هل نستطيع الخروج الليلة ؟
مينغ : بالتاكيد حبيبتي
وقف مينغ : انا سوف اتحمم هل تاتين معي
يونغ : بالتاكيد .
نضر إليها وامسك صدرها بيديه وغرق في تقبيله
يونغ : يكفي دادي 🔞
رفع جسمها المثير بين يديه و أدخلها الى الحمام
شرع بمص فمها
مينغ : كم أنتي لذيذه صغيرتي
أمسكت مينغ رئسه الذي انغرس في فمها وضغطت عليه بقوة .
..... لاحقا
........في
........... الشركه
شاكوا : يا الاهي اين يونغ لماذا لم تكلمني ؟
وبينما هو على تلك تاتي يونغ و معها مينغ
شاكوا : صباح الخير
مينغ : اخرجي يونغ اتركينا لوحدنا
خرجت يونغ وتركتهما لوحدهما .
مينغ : اسمع شاكوا غدا سوف اسافر لامريكا وستكون الشركه في امانتك .
شاكوا : اطمئن رفيقي ....
في المساء ........
مينغ : حبيبتي انت تعلمين انني سوف
سوف اسافر غدا
يونغ : اجل لقد رتبت الحقائب من اجلنا
مينغ : اسف ولكن لن تاتين معي لقد حجزت لي فقط مع ذلك مازال بامكانك الذهاب للشركه اليس كذالك
يونغ : اجل . حسنا و الان هل نقضي الليله معا ؟؟؟؟
مينغ : لا لستطيع حبيبتي علي الذهاب الى فروع الشركه للاطمئنان على الاعمال سوف اغادر اعتني بنفسك
يونغ : حسنا ..... إلى الللقاء
خرج مينغ و غادر العمارة و كانت يونغ تراقبه بعينيها
تاففت وتوجهت الى الحمام و خلعت فستانها الازرق و ضهر جسمها الابيض الناعم و مسحت الميكب الذي وضعته لاجل مينغ .
اغرقت المسبح الشفافف بالماء الحار والذي كان بجانب الشباك الكبير .
لم تهتم بالستاره و استلقت داخله .
بعد ذلك سمعت صوت هاتفها يرن و يرن
هي في نفسها : ايها الحقير من يتصل بي الان في هذا الوقت . حسنا ليكن من يكن لن ارد ....
بعد الانتهاء من الحمام توجهت الى غرفتها وكانت تمسك منشفتها التي تحاوط جسمها امسكت الهاتف واتصلت على الرقم :
يونغ : من معي ؟
...: أنا شاكوا كنت سوف اقول لكي اغلقي ستارة الحمام لكن للاسف رايت كل شي 🔞 انتي مثيره حقا .
يونغ : اذهب الى الجحيم ...
واغلقت الخط في وجهه
لكنه اشار عليها من الشرفه : افتحي الباب سوف اتي
..........
............. يتبع 💗
ان شاء الله تستمتعون بذي القصه . بليز حطو لاييكككك 👥 . جماعه ايش تتوقعون بيصير من تفاح له الباببب ✅🔥

جاذبية مديري✨️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن