7

30.6K 128 3
                                    

.... نكمل : وشكرا للي حطو لايك بالبارتات السابقه 😭🔥💗 مرا شكرا حبايبي و شكرا بعد للي حفزني بتعليق لان نفسيتي زفت هالفترة ومالي خلق اكتب 😭🔥💗 يلا نكمل :
تمسكت بمنشفتها و كانت سوف تغير ملابسها لكن فاجئها صوته من ورائها: الا تعرفين كيف تغلقين الباب ؟؟؟.؟؟.
يونغ : لماذا ؟
شاكوا : لقد وجدت الباب مفتوحا .ربما تركه مينغ
يونغ : تراجع اريد ان ارتدي ملابسي
شاكوا : ارتديها أمامي
يونغ : سوف اتصل ب مينغ
شاكوا : سوف استلقي
على السرير واغلق عيناي
يونغ : لا اخرج
تمدد شاكوا على السرير و كانت يونغ اتيه اليه لتخرجه من الغرفه .
لكنه زلقت في الماء و وقعت فوق شاكوا ..
سلل يديه و رفع عنها المنشفه
شاكوا : ماذا سوف افعل فيكي الان ؟
(كان يلعب بلسانه داخل فمه)
يونغ : ماذا الأن ....
شاكوا : ههه لا تقلقي لن افعل شي فقط تعالي نستلقي فوق السرير
يونغ : الن تذهب الى بيتك
شاكوا : بالطبع
نهضت عنه و هي تبحث منشفتها
شاكوا : طابت ليلتك . كوني على يقين انا موعدنا قريب جدا .....
و فجأه يرن هاتفها .
..._ افتحي الباب يونغ غيرت رايي لن اذهب
شاكوا : هذا مينغ ؟؟؟
يونغ : كانه ..... ماذا سافعل ... ماهذه المصيبه ... أين ستختبأ؟؟؟ ؟
أين اجبني ؟؟؟.
شاكوا : ساختبك في دولابك
بعد ان اختبئ شاكوا ...
يونغ : حبيبي سوف أفتح الباب ...
تزينت يونغ و فتحت الباب و عانقت مينغ و هي مرتبكه
مينغ : اشتقت لكي حبيبتي .
اخذها من يدها و ذهبا الى المطبخ .
مينغ : سوف أعد النودلز من أجلك حبيبتي ... هيا تعالي
بدات يونغ تضحك : هههه أنت تعد النودلز .. أتعرف كيف ؟؟
مينغ توجه نحوها و ثبتها الى الجدار وقال : ولكني أعرف كيف أقبل شفتيك

انحنى إلى مستواها و قبلها و اخذها في حضنه إلى غرفة النوم و وضعها على السرير : ألا تريدين بعض القبلات
يونغ : ماذا عن النودلز انا في المطبخ إلحقني ....
امسكت بهاتفها ودخلت تطبيق المحادثات :
شاكوا : ماذا الان ؟؟؟
يونغ : أخرج من الخزانه لقد ذهب الى المرحاض
شاكوا : حسنا ....
.....................
شاكوا خرج من الخزانه
شاكوا وهو يهمس : انا ذاهب
يونغ : مع السلامه
...............
........
... بعد يوم ... ✌️✌️✌️✌️✌️✌️

مينغ : يونغ هاتي الاوراق إنها على المكتب
يونغ : حسنا ....
جلبت له الاوراق ... وانحت : تفضل
يونغ : انتضرك في السياره سوف نغادر
مينغ : حسنا ...انا اتي

بعد بضع دقائق ...
فتح مينغ باب السياره و صعد لتستقبله يونغ بقبلة على خده .
يونغ : هل نذهب الى المنزل ؟
مينغ : بالتاكيد ..

لاحقا في المنزل ....
كان يونغ و مينغ مستلقيان على السرير يتابعان فلما رومنسيا
نضرت اليه بإغراء و وضعت يديها على صدره و لحست عنقه .
استجاب لها مينغ ................................................................) تم القص

يتبع شوفو انا حذفت المقصوص لاني اكتشفت ان فيه بزران (اطفال) يقرون القصه .......

جاذبية مديري✨️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن