المهم من بعدما تلاقاو معاهم وهوما منزلوش عينيهم
من عليهم وصلوا المدرسة وكانوا من وراه هوما كعما تابعينهم وإنما كيقروا في نفس المدرسة .دخلوا سلمى وإيمان وئام المدرسة وكيف ما العادة كيبقاو يدوروا عاد تيطلعوا للقسم حيت اصلا هادي يلاه بدية العام والاساتذة مامسوقينش ليهم يعني تاتبدا القراية دالمعقول
وهو ما كيتمشاو في المدرسة دار حوار بيناتهم .ايمان:دريات نكذب عليكم إلا قلت ليكم نسيتوا حيت عاد ما زدت كنبغيه ولله ونتوما.
سلمى:عندك الحق بلاما نكذبوا على راسنا تانا باقا منسيتوا انتي اوئام؟
وئام فين وئام سارحة في آدم لي مقابل معاها وهو بدوروا كيشوف فيها سرحات حتى تتحس بتصرفيقة غير بالضحك من عند سلمى
سلمى:اسبحان الله هههه شفتك فين كنتي سارحة تأ هوا مساهلش كان كيشوف فيك اممم كاينة ان ياك اايمان 😉
ايمان:واييه احم احم
وئام:ياودي شحال شافينا يامات الاعدادي وتاحاجا ما كانت عاكنحلموا هههههه .بقاو البنات كيضحكوا من بعد ما تأكدوا بلي استاذ ديالهم مجاش وجلسوا في واحد الكرسي تما في المدرسة .
وهو ما كيضحكوا وقف عليهم واحد خينا كان مزعوط في سلمى من يامات الاعدادي وهيا مكتبغيهش مكتحملوشهو:وافيين ازين زيانيتي مشتكش من شحال هادي وفرصة هادي 😉
وئام:كون تحشم اداك الزامل وجمع فمك سير تعنب على لي قدك ونتا مازال تا مامختن
هو:ريلاكس ازين مالكي بدغيا تعصبتي ازين (دوز ليها شعرها ورا ودنها) وئام نتراتليه يديه بجهد .
سلمى:متحطش عليها يديك اداك الزامل وجمع فمك سير.هادشي كلوا دازعلى انضارواحد خونا آدم لي مزعوطة فيه وئام وبكل صراحة حتى هوا مزعوط فيها معقلش على راسوا تاهدر مع دراري)
ادم:الساط شو شكون واقف على حاجتنا
مروان:والايني ولد القحبة هداك اليوم ياكلها في عضاموا.
خالد:اجي ماشي هوا داك لي كان كيتبعهم في الاعدادي تعقلوا
ادم:وراه هو اصاحبي
خالد:ناري قودهاتماو غادين جيهتم واصلا الساحة كانت خاوية .
وئام:نارييييي دريات شوفوا شكون جاي عتقوااا
ايمان:ناري واللهتا هوما ناري شدوني
سلمى :دريات خالد الللله.وهاداك الدري كان مشى مني حس براسوا يصدق مقفرها .
وقفوا عليهم آدم ومروان وخالد
خالد كيهدر ومقابل مع سلمى :نقدر نعرف داك خاينا علاش كان واقف عليكم ؟
ايمان:ونتا سوقك ديها فراسك .
خالد:مروان راه مكنجبدهاش .
ايمان مفهمت والوا وانا نشوف فيها زعما هاي هاي ياكما كيبغيها وسلمى فين سلمى سارحة في خالد لي واقف قدامها خالد:تاني مرة كتسولك اش كان كيدير هنا ؟
سلمى تصمكت وسرسبات كلشي:راه جا وقف علينا وقال ليا وفين الزيونات غبرتي و قاس لوئام شعرها داروا ورا ودنيها وبقا كيتعنب 🙂
آدم غير سمع بلي راه دار يدو ورا شعرها جر وئام من جهة لي شدها منها داك خونا نترها على جهدها تأ غوتت
وئام:ايي تامالك زملتي تفو شوكيداير(بينت ليه هاكا اما هيا من داخل غتموت بالفرحة حسات بحالا على عليها )
عاد طلق منها وقال ليها :هادي باش تعلمي راه عندك يديك تنتريها ليه
ومن بعد مشاووخلاوهم غيطيروا بالفرحة حيت حسوا بلي كاينة شي حاجة .📍 نهاية الماضي 📍
........
وهكذا دازت على هاد الحدث الي مر عليه ثلاث سنوات ولي الان في الذهن ديال وئام .يتبع🌸🥀