كنت جالسة في بيتي او بالاحرى بيتي انا وياه ، الي مكنحملوش حيت كيكرهني فيه رغم أنه معمروا ما قاسني ولا ضربني ولا حتى حاجة ، الحاجة الي كيديرها كل يوم انه كل ليلة كيبقى يتأمل فيا وانا ناعسة.
وئام:دخل
الخادمة: لالة وئام سي آدم بغاك في المكتب ديالوا.
وئام: واخا .انا ماعمرني ما قال ليا ولا طلبني نجي عندوا استغربت حيت اول مرة يطلبني للمكتب ديالوا .
خرجت من البيت ومحاملاش نمشي عندوا ولا نشوفوا رغم أنه في صراحة فاش كيتعطل وليت كنخاف عليه وكنتوحشوا.دقيت في الباب حتى سمعت دخل و دخلت .
ادم: اهلا جارتنا البركة انكي جيتي تشوفي راجلك.
جل س مقابل معاها وقربها ليه بالكرسي .
هيا رجعت لور لكن عاود جرها.ادم: عزيز عليك العكس امراتي الزوينة .
وئام مجوباتوش بقات ساكتة وحادرة رأسها.
ادم هز ليها رأسها بطرف صباعوا ونطق .
ادم: مني تكوني معايا هزي راسك .
وئام كذلك مجاوباتوش وهو كبتفقص فاش مكتجوبوش وكتعصبوا بالبرود ديالها .
وهو يقرب الكرسي كتر حتى تخالطوا أنفاسهم وئام محملاتوش وهي تنطق في وجهو.
وئام: هادشي لي كنتي باغيني عليه ،نقدر نمشي دابا ؟
ادم: باقي مساليتش هدرتي
(وكرزعلى ايديها ).
قرب ليها وبقى شحال كيشوف في عينيها القهويين وهي كذلك لمدة .
شوية بدا كيقرب لشفايفها وهي مصدومة حتى حط شفايفو على شفايفها كيقبلها بكل حنان وئام مصدومة حط ايدو على ظهرها وقربها ليها