وئام الان ولات في عمر 21 سنة بنفس الجمال والوجه، وكل صفة بحالا كعما ولات في هاد العمر .
P.O.V
باقا عاقلة على داك نهار الي زادت علاقتنا ليهم تطورا وهما كانوا في القليل كيهدروا معانا ، ولكن من داك نهار وفي ديك ساعة اديك دقيقة كرهت لي بغيت بالمرة حيت هو كيفما كنسميها كان غي كيستغلني وكيلعب بالمشاعر ديالي ،باقا عاقلة عليها بحالا غي البارح
كنت شديت الباكالوريا ديالي انا وإيمان وسلمى كان فعمرنا 20 سنة ، بعد عناء وتعب ومشقة الى اننا ماضاعش التعب ديالنا ، دازوا شهور من بعد كل وحدة فينا سافرت لمدينة تكمل في الجامعة المناسبة ليها واضطريت انني نبقى غي في مدينتي حيت تكاليف والمصاريف غتكون غالية .
كنت خارجة من الجامعة في العشية مع 19:00 كتوقف عليا طوموبيل كحلة حاولت نشوف شكون راكب الى انه كان الزاج فيمي مكيبينش اضطريت نكمل طريقي بلا مانشوف حتى كنحس بشي حاجة تحطات على نيفي رغم أنه كل محاولاتي في الهرب باءت بالفشل، فقت على غرفة غالب عليها الاسود والطابع الرجالي غالب عليها وريحة شميتها في الغرفة مخافياش عليا إلا أنه دخل هو لي خطر على البال آدم.
من داك نهار وانا كيف كنقول مخطوفة من طرف الكراش الي كرهتوا وكنزف من داخل ديالي بسبابو علاش خطفني هاد الفكرة كنبغي نلقا لبها جواب ومكنلقاش الانه لي زاد ازمني انه الام والاب ديالي كانت بسباب حادثة دخلت فيهم طوموبيل ماتوا ، وهادشي لي ازمني كتر وكثر انني مقدرتش نشوف ماما وبابا ولا نشم ريحتهم ولا نعنقهم ماتوة بلاما يودعوني ،كما أنه علاقتي مع ايمان وسلمى انقاطعت بالمرة .
تتمة ❤
