" الحبّ ما هو إلا ألم ومأساة لا تنتهي، ربما هو لعنة تقتل صاحبها في النهاية فقط"
________
" هل يصادف أنك أيدول ؟"
"ماذا؟ لا لما تعتقدي هذا؟"
________
" أنا مُتيم بكِ،أرجوكي لا تذهبي "
...
جتلكوا بمفاجأة أتمنى تعجبكوا ،واه انا سبت الرواية وكتبت وانشوت محصلش حاجة يعني المهم أستمتعوا يعيال🦋 .
. . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" سو يون "
قام بمناداتها لافتاً انتباهها وعندما نظرت له قابلها بأبتسامة دافئة ثم ركض تجاهها
"ماذا تريد يونجي؟ظننت أن لديك محاضرة مهمة الأن"
قالت ذات الشعر الاسود الطويل والعينين الواسعة بالطبع هي مشهورة في هذه الجامعة
" حسناً لدي في الواقع ولكن أن لست مهتماً أفضل مرافقتكِ للمنزل عوضاً عن حضور تلك المحاضرة المملة"
هو ليس محباً للدراسة أبداً، مَن يحبها ذاتاً؟
" لا يونجي أنا بخير فقط أذهب لمحاضرتك سأذهب مع أصدقائي بالفعل"
قالت تشير على مجموعة من الفتيات وهنالك بعض الفتيان الذين لا يحبهم يونجي فقط لأنهم قريبين منها
" كما تشائين ولكن أيمكنك ملاقاتي غداً في هذا المقهى؟"
قال يونجي بعد أن تجهمت ملامح وجهه يعطيهاً ورقةً بها عنوان المقهى
" لا بأس أنا متفرغة غداً بالفعل سألقاك الساعة السابعة هناك"
قالت له مبتسمة أبتسامة مزيفة ولكن هو لم يهتم حقاً لقد أسعده كونه سيقابلها غداً
ذهبت هي وهو بالطبع لن يذهب لتلك المحاضرة السخيفة بل ذهب لأصدقائه الجالسين في الفناء، حفنة من الفشلة عدى صاحب النظارات نامجون ولكنه يتسكع معهم لان ليس لديه محاضرات
" أنظروا إنه مين يونجييي"
صرخ هوسوك والجميع التفت له مبتسمين لذا بادلهم الأبتسام
