اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
__________________________
هَل لدَيك مثبتْ بأي مكان قرِيب مِيناه؟"
نبستُ ورأيت عُقدة حاجِباه شفتاه إرتجفت وعيناه اغرُرِقت بالدمُوع،لا لا لا هذا مشهَد يفطر القلب
" هَل؟ه..ل؟ت..ترفُضنِي؟" خرج صوتُه مرتجفا ودمُوعه امست تنزِل ضد وجنتِيه رباه لم أقصد أنا ارفضه؟ماهذا الغباء بِحق؟
" لا جِيمِين لا!أنا فقط أرغب بإخماد حرارتك بِه لحين رجوعِي من التسوق أنا لم اخض حرارة رفقَة اوميغا من قبل لكنِي اعرف انها لاتمر بِشكل همجِي سأحضر بعض الأشياء من أجلك وأعود همم؟"
نبستُ بينما أمسح دموعَه مِن مقلتَاه وقبلَة موضعتُها ضد جبِينه "اعِدك سأعود من اجلك،سأحرص على جعلك تنسَى إسمَك وتفقِد أنفاسك بينما أخترِقك أومِيغاي"
ما إن أنهيتُ كلماتِي حتى صدر تأوه من فاهه يمسِد فخداه ببعضهما وثخانَة سفليتِه محبوسة بواسطَة أسنانه منظر يستحق التأمل جديا أرغب بتنيه ضِد الطاولة ومضاجعتُه لكنِي أسيطر على ذئبِي بكُل صعوبَة
" إنه بذلِك الدرج " أشار بإصبعه لدرج معين لأستقيم ناحيته قبل أن أعود ادراجي ناحية الأوميغا الحُلو أعطيته المثبت واخدته لغرفتِه بعد أن ارانِي أين هي وضعته بعشِه لاراه يتكور حول نفسه كالجنين،تنهدت لاطبع قبل اخيرة بجبينه وعدت أدراجي لخارج المنزل
أخرجت هاتفي من جيبي بينما أتمشى ناحِية أقرب سوبر ماركت واتصلت بأول شخص خطر على بالي.
دقائق هي من الرنين لأسمع بعدها صوت صدِيقي المبحوح لابد أني أيقضته من النوم
" ماللعنة التِي ترغب بها جيون؟"
" كيف تُساعد اوميغا في حرارة هيونغ"
سمعته يختنق بلعابه وصوت خرخشة لابد أنه نهض من مكَانه قلبت عيناي إثر دراميته،اعرف أني لا امتلك أوميغا لكن مالشيء الصادم بسؤالي لدرجة ردة فعله هاذه؟