سموعليكو يا اخواتـــــي😎مش هكتر في الكلام علشان معنديش اساساً كلام يتقال😂يلا يا شقيق خش على البارت بقلبك اجامد😜
_____________________________♡حنين بضيق
"اه بس سافل و اقسم بالله"
محمد بهدوئ
"طيب المهم كونتي عايزة ايه"
حنين ببساطة
"ابداً كونت جاية علشان اطلع ميتينك بس مش اكتر"
محمد بسخرية
"تطلعي ميتيني ايه بس دا انا اول لما بقرب منك بتقلبي على كتكوت بلدي مبلول"
حنين و هي تضع يديها في خصرها
"كتكوت في عينك دا انا بطة بلدي مفيش واحدة في جمالي"
محمد و هو يضحك عليها بشدة و يقترب منها بدرجة كبيرة
"و احلى بطة بلدي شفتها"
لتحمر وجنتايها بشدة من كلامه و قربه لتحاول دفعه و لكن تصنمت حينما اقترب بدرجة اكبر و هو يضع رأسه على كتفها و يلف ذراعيه حول خصرها لتتصنم هي حينما بداء في استنشاق عطرها بتخدر كبير و هو يقول
"انتي عملتي فيا ايه يخربيتك حاسس بشعور عمري ما حسيت بيه بس عاجبني اوي... عمري ما شفت حضن دافي زي كدا.. حضنك مخليني مش عايز اطلع منه"
لتردف حنين و هي مازالت متصنمة في احضانه ولا تستطيع التحرك و هي تهمس له
"محمد.. ايه اللي انت بتعمله ده"
محمد و هو يستنشق رائحتها
"انا شخصياً مش عارف بس اللي اعرفه هو اني مرتاح كدا"
حنين و هي تدفعه
"محمد ابعد ارجوك عيب كدا"
ليبعد رأسه عن كتفها و هو يقول
"هو انتو كل حاجة عندكو عيب ايه البلد دي"
لتصمت قليلاً و هي تراه يتعمق في اعينها ثم يبداء في تقربة وجهه بتخدر لتغمض هي ايضاً اعينها بتخدر و لكن تعي على نفسها و على ما يحدث لتفتح عينها و تجده قريب منها جداً لتدفعه بسرعة و تركض بخجل لخارج الغرفة و ينظر هو في اثرها قليلاً بعدم فهم ثم يبتسم عليها و هو يهمس لنفسه
"مجنونة بس ملاك"ركضت حنين لغرفتها التي تقابل غرفته و هي تتنفس بصعوبة و وجنتايها محمرة بدرجة كبيرة و هي تهمس لنفسها
"ايه اللي حصل ده... ده قرب مني اوي و انا متحركتش ليه"
ثم ذهبت الى سريرها و هي تقول
"انا هغور انام يمكن انسى، و بعدين ايه التأخير ده انا هعرف اروح المستشفى بدري بكرة ازاي هييييييح يلا"
لتذهب و تنعم في سلام و هي لا تعرف ماذا سوف يحدث معها غداًاستيقظ هذا الوسيم صباحاً و فعل روتينه و ارتدا ملابسه و عندما كان يخرج من باب الغرفة رأى نوال و هي تكاد تدخل غرفة حنين و لكن توقفت عندما سمعت محمد يقول لها
"سيبيها انا هصحيها"
نوال بغباء
"ها... تصحي مين ياخويا"
محمد و هو يقترب من الباب
"بقولك انا اللي هصحي حنين روحي انتي"
نوال
"تيجي منين دي لامؤاخذة"
محمد
"ايه اللي تيجي منين دي"
نوال
"اصل هي بنت فا انت ازاي لامؤاخذة هتصحيها دي بتنام نوم كلابي اساساً"
محمد و هو يفتح باب الغرفة
"انتي محسيساني اني هاكلها يعني، روحي انتي و انا اللي هصحيها يلا"
دخل للغرفة و نوال تنظر له بصدمة كيف يمكنه ان ييقظ فتاة و هي اول من يعلم بنوم حنين فا هي تنام احياناً بملابس لا تستر شيئ منها
دخل محمد للغرفة و هو ينظر لأساسها التي معظمه من اللون الاسود.. نظر في انحاء الغرفة ليجد تلك الفاتنة تنام متوسطة سريرها الدائري في هدوئ و ياليته يعلم انها اول مرة تنام هكذا فا غرفتها دائماً ما تكون في فوضى عارمة
لينظر لها بحنان و هو يتذكر تلك اللحظات له هو و هي عندما كانو صغار
(اقترب محمد التي يملك من العمر15 عاماً من حنين التي تملك7سنوات من سريرها و هو يبتسم على تلك الصغير التي تنام مثل الملائكة ليجلس جانبها على حافة السرير و يبداء في لمس خدودها بحنان و هو يهمس بحنان
_حنون قومي يا قلبي علشان تروحي المدرسة
همهمت حنين بتذمر و هي تقول
_مش عايزة يا محمد الجو برد النهرضة اوي انا عايزة انام
محمد و هو يخرج من جيبه قطعة شكولاتة
_طيب قومي و اديكي الشكولاتة دي
قفزت حنين من السرير بفرح و هي تقول
_حبيبي يا احلى ميدو هات يلا الشكولاتة
محمد و هو يخبئ الشكولاتة ورأ ظهره
_لا تلبسي هدوم المدرسة و تجهزي علشان اوديكي المدرسة في طريقي بعدين تاخدي الشكولاتة
حنين بتذمر اطفال
_ايه دا ياعم هو مفيش حاجة ببلاش خالص اليومين دول
ضحك عليه هو بشدة ليردف
_جبتي الكلام ده منين يخربيت سنينك
حنين ببسمة لطيفة
_سمعت بابا بيقولها قبل كدا
محمد
_و انتي اي حاجة تسمعيها تقوليها
حنين
_مش مهم دلوقتي اللي انت بتقوله ده المهم اني عايزة آكل الشكولاتة اللي في ايدك دي
ليضحك هو عليها بشدة
_طيب يلا روحي البسي و اجهزي و انا اديكي الشكولاتة)
ليفيق من ذكرياته و هو يقترب منها ببطئ و عندما اصبح على قرب منها جلس على حافة السرير و اصبح يمسح على شعرها بحنان فأقترب منها اكثر و هو يمسح على خدها بحنان كبير هو لا يعرف من اين اتى به
فأقترب منها اكثر و اصبح وجهه قريب منها بشدة بينما هي كانت تستيقظ ببطئ من هذه اللمسات اللطيفة هي لم ييقظها احد من قبل بهذا اللطف غيره هو عندما كان صغير كان ييقظها بهذه اللمسات اللطيفة و لكن في هذا الوقت كانو صغار و لكن الآن اختلف الامر
فتحت عينها بنعاس شديد لترى وجهه قريب منها بشدة و هو على وشك ان يقبلها لتدفعه بشدة و تعتدل من نومها و تقف بفزع و هي تقول بصراخ
"انت ايه اللي جابك هنا يخربيتك"
نظر محمد لجسدها من اعلى لأسفل و هو يقول بخبث و هو يشاور على جسدها
"جيت علشان اشوف الهوت شورت و الكات"
لتنظر لنفسها بفزع ثم تركض لأسدالها و تأخذه و تدخل الحمام بسرعة و تغلقه خلفها تحت ضحكاته الصاخبة عليها
بعد فترة خرجت و هي تنظر ارضاً تحاول اخفاء خجلها لتقول له
"كونت عايز ايه"
محمد بمشاكسة
"انا قولتلك كونت جاي اشوف الهوت شورت"
لتنفخ هي في الهواء بضيق و تذهب له بسرعة و تمسكه من طرف ملابسه ليقف هو بفزع من حركتها
حنين بغضب
"انت مش هتبطل بقا..بقولك ايه انا اساساً مبحبكش ايه رأيك اموتك هنا و اخداك المشرحة و افش غلي فيك هناك"
و لم تكاد تعي عن الذي حدث بينما لف هو ذراعيه حول خصرها جاذبها له لدرجة التصاق اجسادهم ببعض ليلتفت للسرير و يدفعها بخفة و هو مازال يلتصق بها لتشهق هي بفزع و هي تحاول دفعه و النهوض و هي تصرخ به
"اوعى يا محمد اوعى انا بقولك"
محمد و هو يقترب من وجهها بشدة
" ليه مش عاجبك الوضع"
حنين و هي تدفعه بحنق
"صراحة الوضع ميعجبش اي حد…اوعى عيب كدا علفكرة"
محمد بتعجب
"انا مش فاهم هو ليه عيب"
حنين بحنق و هي مازالت تدفعه
"اه مهو انت عايشلي في فرنسا ولا على بالك و متعرفش الصح من الغلط ولا الحلال من الحرام الله يرحمك يا عمي كامل مت قبل ما تربي ابنك"
محمد بحنق
"انا مش فاهم انتي ليه متسكتيش و تسبينا نعيش اللحظة"
حنين و هي مازالت تدفعه و تضربه
"لحظة ايه يا روح امك؟؟ هو يوم ما اجاي اعيش اللحظة تكون لحظة حرام اساساً... اوعى يا محمد"
قالت اخر كلمة لها بصراخ هز جدران الغرفة بينما هو نهض و هو يقول بحنق
"اهوا ياختي كدا عاجبك"
حنين و هي تنهض من على السرير
"لا عايزاك تطلع عشان عايزة اغير هدومي علشان اتأخرت"
محمد بتعجب
"اتأخرتي عن ايه ياما"
حنين و هي تدفعه لخارج الغرفة
"عن الشغل ياعنيا"
لم يكاد يرد عليها حتى كانت تغلق الباب بقوة في وجهه
أنت تقرأ
عشقت مجنونة
Randomلما يكون البطل يكون سافل و مشفش تلت ثواني تربيه و البطلة تكون مجنونة و اهبل منها مفيش تفتكرو لما يجتمعو مع بعض هيحصل ايه؟؟ هنعيش معاهم لحظات من الحب و الضحك و الهبل من العيار التقيل كمان هنشوف السفالة و قلة الادب منه في الوقت الغلط و هنشوف منها ال...