يَغَـار؟!

33.2K 2.5K 3.7K
                                    

الفصـل الـسَادِس| هَـل يَشعـرُ بِـالغيـرة
عَـليـكِ؟!

الفصـل الـسَادِس| هَـل يَشعـرُ بِـالغيـرةعَـليـكِ؟!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

****

📌حرق أحداث أو تَلميـح عن أحداث مستقبلية
في الرواية ممنـوع!! من فضلك شارك تعليق من
يتجاهل هذا التحذيـر معي على الخاص ليتـم
حَـظر حسابـه!!

****

"إيلي أنــا...."

نظرت له هِـي بترقب
وأخيـرًا سوف يعترف؟

"إيلي أنا شـــ.."

وَسقط نائمًا على الوسادة من خلفه.

أنتفضـت الأخرى من مضجعها موسعـةً عيناها بصدمـةِ.

"أنـا شـ.... ؟! ماذا تعنـي أنـا شـ...؟
شَـاذ؟! شحيـوان؟ شـحِمـار؟! شـقليل الرجـولة؟!
شـنَجـس؟!!! ما اللعنـة!!!!!"
صرخـت تَشد شَعرهَـا نهايـة حديثـها
وعلى الأغلب جُنـت.

"أنتَ ماذا يا تايهيونغ؟ يا تايهيونغ"
صرخت إيلاريا بصوت عالي
لكنه لم يُجيب.

"شاذ ؟أنت " شـ؟" ماذا تعني أنا شـ؟ "
صرخت ايلاريا بصوت عالي
لكنـه حقـًا غاص في نومٍ عميق.

لقد بدأ بالشخير!

"يا تايهيونغ أرجوك أستيقظ."

نبست بينما تُحرك كتفيه بقوه
لكن لا رد.

صعدت فوق معدته لتبدا بتحريك وجهه.

" تايهيونغ يا نَجس، أستيقظ وَأعتـرف
أيها الجبان"
نبست ولا رد.

تنفست الهواء بغضب، ليس أمامها حل أخر
سوى تنفيذ ما برأسها، ويا صابت يا لم تُصيب يا قتلها.

مسدت كفيها سويًا قبل ان
تصفعه بقوةٍ على وجنتيه لعله يستفيق
لكنه فقط اكتفى بتمسيد وجنتيه ليُعاود النـوم مره أخرى

15 SIGNS TO KNOW IF MY HUSBAND IS A GAY OR NOT+18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن