عَـاريـةً بَـين ذِراعيـهِ.

63.3K 3.3K 12.1K
                                    

الفصـل الـثَـامِـن عَشـر| عَاريـةً بيـن أحضَـانِ رجـلٌ مِثلِـي الجِنـس.

****

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

****

📌حرق أحداث أو تَلميـح عن أحداث مستقبلية
في الرواية ممنـوع!! من فضلك شارك تعليق من
يتجاهل هذا التحذيـر معي على الخاص ليتـم
حَـظر حسابـه!!

****


وضعت أناملها على طرف القميص الخاص بها لتقوم بخلعهِ حتى ظهرت حماله صدرها.

"صَدرك صغير للغايـة."

نطق بإبتسامه جانبية على شفتيه فنظرت إلى صَدرها بشك.

أهو أعمى ؟ لا يرى؟

"لعلمك صَدري ليس صغيرًا أبداً
ألا ترى حجمه؟"

وضعت يديها على ثدييها لتقوم بعرضه عليه
فشعرت بلقليل من الحرج عندما أطال التحديق بصَدرها.

"أيضًا صغير"
نبس بينما نظراته لازالت على صَدرها.

كانت سوف تصرخ عليه مره أخرى
ولكن ما شأنه بالأصل؟

"وأنتَ ما شأنك بصَدري ها؟ "

" ماذا ألا يحق لي التحدث عن صَدر زوجتي؟"

هو يعلم كيفيه اللعب بأعصاب تلك المسكينه.

تجاهلت حديثه لتكمل خلع ملابسها
تريد أن تنتهي سريعًا حتى تنام وتخلص منه

بدأت في خلع باقيـة ملابسها حتى أصبحت بالداخليه فقط.

ألقت عليه نظره خاطفـةً
فكان يراقب كل شيءٍ تفعله.

"هل تشاهد عرضًا إباحيًــا؟"
نبست ليبتسم بجانبيه.

"بما أني لا أستطيع لمسـكِ ... إذن لا بأس بمشاهدتك وأنتِ عاريـة!"

15 SIGNS TO KNOW IF MY HUSBAND IS A GAY OR NOT+18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن