—★—
٢)مؤلم لقلبها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وَناعِسٍ لَو يَذوقُ الحُبَّ ما نَعَسا عَساهُ يُغفي إِذا جادَ المُحِبُّ عَسىٰ.
—★—
وعندما وصلت لموقع الشركة ارتجلت من السيارة تخطوا خطواتها بهدوء إلي ان وقفت بصدمة عندما استمعت إلي صوت اشعارًا يصدر من هاتفها.
وقفت تدخل الرمز الخاص بهاتفها والذي كان يحمل تاريخ مولده لتوسع عيناها عندما علمت انه قام بمشاركة اربعة صور له
هي فقط شاردة لاتقدر علي الحديث وكأن قدماها ثبتا بالأرض لا حركة لارده فعل فقط تناظرة بذهول
اغلقت هاتفها مسرعة لتدلف للشركة لتذهب للمكتب الخاص بها
لتعاود فتح هاتفها لكي تقوم بتقديم الدعم له
لقد كان في بداية يوم عمله لذا التقط عده صور له
تراه جميل في اقتناء ملابسه حتي ان التعليقات المرفقة بالصور الخاصه به لطيفة نبسة لها
"تبدو جميلًا كما عهدتك،اتمني ان تحظي بيومًا دافء"
هي فقط علقت له ببسمة واسعة من ثم بداءت برسم احد التصاميم التي جائت لفكرها في هذا الوقت
فستان بسيط يتخطي الركبة كونها تكرهه الملابس الفاضحة رفقه اكتاف كلاسيكية واسعة حتي انها لم تنسي اختيار ما يناسبه من الزينة الهادئة
انتهت من الرسم الخاص بتصميمه لتتهد بثقل من ثم تعاود الابتسام بحماس لتعطي التصميم للمسؤلين لكي يقومو بصنعه
هي فقط اقضت يومها بكل هدوء فقط تصمم الملابس وتشرف علي الاعمال لتعاود الجلوس داخل المكتب الخاص بها
وعندما انهت اعمالها عادت لمنزلها تدلف لأخيها بحماس تحيه
"سوكچي،خمن ماذا حدث اليوم؟؟"
شاركها الحماس بينما يتحرك يمينًا ويسارًا
أنت تقرأ
"THV"
Romance- مَاذِا لوَ مُتِ وأنِا انتظّركَ؟ هَلُ سُوفَ يقتِلك النِدمُ والأشتِياق مِثلمَا فعلتُ بيَ تايهيونغ؟،. - كيم تايهيونغ. كانغ ڤيناري.
