(٤)يفضلها.
وَناعِسٍ لَو يَذوقُ الحُبَّ ما نَعَسا عَساهُ يُغفي إِذا جادَ المُحِبُّ عَسىٰ.
—★—
حالما سمحت لمن في الخارج بالدلوف وسعت عيناها بعدم تصديق عندما انحني يحيها
يبدو في بداية عقدة الثلاثين رفقة بذلته الرمادية يقوم برفع خصيلات شعره السوداء بعيدًا عن عيناه مما جعله مربك لها
حالما انحني لها بإحترام رفع وجهه لتلتقي عيناه رفقتها
هي تشعر بغصه شديدة داخل حلقهااهو؟؟،من أحبته طيلة تلك السنوات يقف أمامها ولا تستطيع الارتماء داخل احضانه كما خيل لها؟
لقد تقدم لها بهدوء يجلس فوق مقعده بعدما اومئت هي له وانحنت بالمثل احترامًا له
"مرحبًا سيده ڤيناري،انه انا صاحب شركة الازياء الرجالية اللتي ارسلت لكي طلبًا بالتعاون رفقتي"
هي تحمحمت بهدوء بينما تعتدل في جلوسها
"اجل مرحبًا سيد؟؟""تايهيونغ،ادعي كِيـم تايهيونغ"
"ڤيناري،كانغ ڤيناري"
هو يعلم مسماها من قبل ولكنه تبسم بهدوء بسبب توترها الظاهر له"اعلم تمامًا ان شركتكِ منافيه لي،فأنتي تمتلكي شركة خاصه بملابس النساء وانا خاصه بملابس الرجال"
همهمت له حتي يكمل حديثه
"اريد مشاركتك في نصف شركتك،لنقوم بعمل ملابس للثنائيات""عذرًا الا ترا ان هذا يبدو غريبًا بعض الشيء؟"
نفي لها بهدوء بينما يخرج بعض التصميمات حتي تتطلع هي عليها
"سوف يكون من المميز صنع ملابس للثنائيات،نصممهم مشابهين لبعضهم البعض ونعرضهم للبيع معًا؟"هي همهمت له بهدوء،هي ليست رفقته عقلها مشتت بسبب كل شيء
دلوفه لحياتها فجأة وعمله رفقتها الان وفي المستقبل يشتتاها بشكل مربك
أنت تقرأ
"THV"
Romance- مَاذِا لوَ مُتِ وأنِا انتظّركَ؟ هَلُ سُوفَ يقتِلك النِدمُ والأشتِياق مِثلمَا فعلتُ بيَ تايهيونغ؟،. - كيم تايهيونغ. كانغ ڤيناري.