(٥)طمأنينة.

18 1 0
                                    

(٥)طمأنينة.

وَناعِسٍ لَو يَذوقُ الحُبَّ ما نَعَسا عَساهُ يُغفي إِذا جادَ المُحِبُّ عَسىٰ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وَناعِسٍ لَو يَذوقُ الحُبَّ ما نَعَسا عَساهُ يُغفي إِذا جادَ المُحِبُّ عَسىٰ.

—★—

"هذا امرًا لايصدق!"
أنبست بينما تركض تجاهه ريڤال

"انقذيني انقذيني"
انبست بينما تدور داخل المكتب الخاص بصديقتها

والاخري استقامت بفزع تذهب تجاهها
"ما بكي ڤيني،مالذي حدث؟؟"

"لقد جاء،لقد رأيته،جاء حتي يعمل رفقتي!!"
انبست بتقطع والاخري فقط واقفة تحاول فهم حديثها المبهم

"اهدئي واخبريني مالذي حدث حسنًا؟"
حادثتها بينما تجلسها فوق المقعد من ثم جاورتها الجلوس

"لااستطيع ريڤ،لقد جاء لي؟،يتعاون رفقتي فجأة يدلف لحياتي بتلك الطريقة؟؟"
كلامها مبعثر ومبهم لتلك التي تناظرها بعدم فهم

"من هو ڤيني مابكي؟؟"

"تايهيونغ انه هو ريڤ،اتذكري من كنت اخبركي ليل نهار انني احبه؟"
أنبست تناظرها من ثم اكملت

"اتي بعد كل تلك السنوات التي احببته بها،ولكن كيف؟كيف يمكنه ان يعلم اني احبه؟،انه لا يبادلني المشاعر"

"اهدئي كل شيءٍ سوف يكون علي مايرام"
أنبست بينما تعانقها

"هذا سيء للغاية،اشعر بالأحراج"

"لما كل هذا؟"

"انه فقط كنت اظل اخبره عن كم اني احبه في الدردشة الخاصة بحسابه،كنت طوال الوقت اخبره ما افعل واخبره عن المشاعر التي احملها تجاهه هذا محرج للغاية،ان اتظاهر وكأن شيئًا لم يحدث امامه لا استطيع"

"لربما لم يراهم؟"

"لا اعلم "
أنبست بينما تخبئ وجهها داخل كفوف يداها

"مالذي حدث عندما أتي؟"
سمعت الاخري تتنهد بينما تحاول اخراج حديثها

"هو فقط حادثني واخبرني اننا سوف نعمل معًا حتي نصمم ملابس للثنائيات"
هي همهمت لها تحثها علي اكمال حديثها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 02, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"THV"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن