في القصر
كان ياغيز و سنان و جوكهان وصلو القصر و دخلو الى الداخل و عندما دخلو ركض الجميع ضنو انهم احضروهم لكن خاب ظن الجميع عندما راو الياس على وجههم
فضيله: اين ابنتي
لم يرد احد
فضيله: هل بقيت بالخارج قل لها لتدخل
ياغيز: اسف
فضيله: هههه على ماذا هيا بالخارج انت احضرتها صحيح
سيفينش: فضيله هانم تعالى تعالى لنذهب الى الداخل اخذت سيفينش فضيله و دخلو الى الداخل
حازم: تعالو الى المكتب
ذهبو الى المكتب
حازم: اين ذهبتم
سنان: ذهبنا الى بيت امير اخبرنا انه لم يفعل شي لهم لكن اذا لم نحضر الاسلحه سوف يفعل
جوكهان: ياغيز لا اعتقد انه يعلم بحمل هازان لو علم لقال لكنه لم يقل شي
ياغيز: اجل وانا ايضا لحضت هذه لكن اذا لم نتصرف و نحضرهم سوف يعلم عندما يكبر بطنها
حازم: استمرو بالبحث لان الاسلحه سوف تاخذ وقت طويل
جوكهان: لكن بعد الذي حدث هذه سوف يشدد الحراسه على جميع المخازن
سنان: يجب ان ننتظر حتى يهدا الوضع
ياغيز: لا لن ننتضر سوف نكمل بحث و اليوم هيا
حازم: ياغيز لا يمكن الان مستحيل
ياغيز: انا لا استطيع الجلوس هكذه و زوجتي معه هذه الحقير
سنان: على الاقل ليس اليوم لنكمل غدا
كان ياغيز يشعر بالغضب ولا يعلم ماذا يفعل يشعر كان عقله لا يعمل لا يستطيع التفكير يشعر بالخوف على زوجته و طفله الذي لم يولد ولم يكن يعلم بوجوده كان يريد ان يذهب الى امير و يقتله
خرج ياغيز الى الحديقه الخلفيه للقصر
خرج وضل يتمشى و ينضر الى السماء و يدعي ان هازان تكون بخير هيا و طفلهم
خرجت سيلين له
سيلين: اخي هل انت بخير
لم يرد ياغيز وضل
سيلين: اخي اهدى
ياغيز: لا استطيع يا سيلين لا استطيع
سيلين: اخي انا اشعر بك لكن انت الان لا تستطيع الانهزام الكل هنا يحتاجك ، يجب ان تبقى قوى لنا جميعا و لهازان و لطفلك ، يجب ان تهدى و تفكر بالعقل
جلس ياغيز على الكرسي الذي كان موجود في الحديقه
ياغيز: سيلين اريد ان ابقى لوحدي
ذهبت سيلين و ضل ياغيز جالس بالخارج يفكر بحل لهذه المشكله
بعد مدى كان ياغيز مازال على نفس الحال ثم خرج سنان و هو يركض نحية ياغيز
سنان: اخي اخي امير يتصل
قام ياغيز و اخد الهاتف و دخل الى المكتب و طلب من سنان ان يحضر جوكهان و ياتى
فتح ياغيز المكالمه
امير: لماذا لا تجيب اعتقد انك لا تريد التحدث مع زوجتك
ياغيز: اين هيا اريد التحدث معها الان
امير: اهدى اهدى سوف ادعك تتحدث معها لكن احضر جوكهان لكي يتحدث مع سيفدا
في هذه اللحضه دخل جوكهان و سنان
جوكهان: انا هنا اعطهم الهاتف دعنا نتحدث معهم الان
امير: حسنا حسنا اهدو لكن في البدايه اريد ان ابارك لي ياغيز
ياغيز: انت ماذا تقول
امير: اهكذه لا تقول لي انك سوف تصبح اب لا لا حقا لقد حزنت
ياغيز: انت من اين عرفت
امير: لقد علمت ولا تقلق نحن نهتم بها جيد جدا حتى انظر
فتح امير الكاميرا و جها نحية هازان
كانت هازان مستلقيه على السرير و سيفدا بجانبها امير: انظر احسن رعايه لن تجد هذه الرعايه في اي مستشفى صدقني ، والان سوف اعطيهم الهاتف لكي تتحدثو معهم
امير اعطي الهاتف الى هازان وسيفدا
ياغيز: هازان هل انتي بخير و الطفل بخير
هازان: نحن بخير ، ياغيز لوسمحت خدنا من هنا
ياغيز: لا تقلقي قريب جدا سوف اخذك لا تقلقي حسنا
هازان: حسنا
ياغيز: اعتني بنفسك جيدا و لا تقلقى
اخذ جوكهان الهاتف
جوكهان: سيفدا هل انتي بخير
سيفدا بدموع: اجل بخير
جوكهان: لا تقلقو سوف تنجو عن قريب
اخذ امير الهاتف
امير: حسنا هذه يكفى لقد تطمنتو عليهم والان الى القاء
اقفل امير الخط
امير و هو يبعد السلاح: احسنتم يا بنات احسنتم
تنهدو براحه عندما ابعد امير السلاح
( كان موجه السلاح عليهم عشان ميقولوش حاجه و ميقولوش هما فين )
هازان: انت حقا مجنون
امير: اعلم
خرج و تركهم
سيفدا ببكاء : متى سوف ينتهى هذه انا لم اعد استطيع التحمل
هازان: ششش اهدى سوف ينتهى لا تقلقى
كانت هازان تهداء سيفدا لكن قطعهم فتح الباب و دخول يامن و عندما راته هازان اتصدمت
هازان: انت
يامن: هل تذكرتني يا دكتوره لقد عالجتني من قبل
هازان: انت من ترك لي الورقه في المستشفى
يامن: اجل انه انا ، خذي احضرت لكي الدواء الذي قال عليه الطبيب
هازان: دواء ماذا
يامن: الى الطفل
ترك الدواء و خرج
سيفدا: من هذه
هازان: لقد اتى الى المستشفى من قبل وكان مصاب وانا عالجته ثم ثم ترك لى ورقه مكتوب فيها اذا تريدين معرفة من فعل بي هذه اسالي زوجك و بعدها لم ارها مجددا لكن الان فهمت كل شي
سيفدا: اشعر كاننا في كابوس لكن متى سوف ينتهى لا اعلم
هازان: سوف ينتهى لا تقلقى
************
في القصر كان ياغيز و جوكهان و سنان و حازم في المكتب و كان حازم يتحدث في الهاتف
حازم: اوجد حل و انهى هذه الاسلحه بسرعه
ثم قفل الخط
حازم: تحدث معهم لكن لا يوجد شي لفعله لا يستطيعون انهى الاسلحه قبل سبع شهور
ياغيز: ابي حاول معهم مره اخرى و نحن سوف نكمل بحث
سنان: جوكهان الم تلاحظ المكان الذي كانو فيه عندما تحدثنا معهم
جوكهان: لم استطع المعرفه لكن اذا تحدث مره اخرى من المحتمل ان اعرف
حازم: حسنا اذهبو الان و ارتاحو و غدا تكملو بحث
ياغيز: ماذا عن فضيله هانم و ايجه
حازم: لقد اخدتهم سيفينش و سيلين الى الغرفه لكي يرتاحو
ذهب الجميع الى غرفهم لكي يرتاحو و عند ياغيز ذهب الى غرفته و جلس على الكرسي الموجود بالغرفه و كان يحتضن بلوزه لهازان وكان بفكر بحل وبعد مدى نام على الكرسي من كتر التفكير و التعب
**************
عند هازان و سيفدا
كانو جالسين منتظرين حدوث اي شي ثم دخلت عليهم ياسمين و كان احدى الحراس وراها يحمل اطباق عليها طعام
وضعها امامهم على السرير ثم خرج
ياسمين: كلو لا نريدكم ان تموتو و تحلبو لنا مشاكل، وايضا غدا سوف ناخذكم الى البدروم مره اخرى
ثم خرجت
هازان: ياخوكي في سيارة اسعاف امين
سيفدا: هههه حقا امين
هازان: هيا هيا كلي
اكلو هازان و سيفدا و بعد ما انهو وضعو حاملة الطعام على الطاوله
هازان: هيا لي ننام انا حقا متعبه
سيفدا: شي هل يمكنني النوم بجانبك انا حقا خائفه
هازان: بالطبع تعالى
ذهبت سيفدا و نامت بجانب هازان و نامو الاثنين من التعب
💥💥💥💥💥💥💥
انتهى البارت +بجد اسفه على التاخير لسه مخلصه امتحانات
البارت قصير شويه بس ان شاء الله بقيت الاحداث هتعجبكو
اكتبولى رايكم ايه و ايه الى هيحصل🤔 ؟
